|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تحذير أولي الأحلام من قرن الحديث بالرسومات تقربا للرحمن
تحذير أولي الأحلام من قرن الحديث بالرسومات تقربا للرحمن
-------------------------------------------------------------------------------- بسم الله الرحمن الرحيم تحذير أولي الأحلام من قرن كتابة الحديث عند نشره بالرسومات تقربا للرحمن انتشرت بين من يشتغل بالدعوة من طريق كتابة الحديث أو آية من كتاب الله ونشره على ملأ في المجلات والمساجد ونشرات الشبكات العنكبوتية بدعة تقربوا بها إلى الله بدعوى موافقة الأمر أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة لم يجري عمل النبي صلى الله عليه وسلم عليها والصحابة من بعده والعلماء الراسخين من أهل الحديث أجمعين هرم عليها الكبير ونشأ عليها الصغير واتخذوها سنة وهي أن أحدهم إذا كتب الحديث للتعليم والدعوة قرنه برسومات جذابة موافقة لمعنى الحديث تارة كما رسموا دجاجة مشوية على صحن أرز تمتد إليه الأيدي ثم كتبوا الحديث الذي خرجه الإمام أحمد في مسنده قال حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ حَدَّثَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ حَدَّثَنَا مَرْزُوقٌ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحِمْصِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو أَسْمَاءَ الرَّحَبِيُّ عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمْ الْأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَدَاعَى الْأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا قَالَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ قَالَ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ وَلَكِنْ تَكُونُونَ غُثَاءً كَغُثَاءِ السَّيْلِ يَنْتَزِعُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمْ الْوَهْنَ قَالَ قُلْنَا وَمَا الْوَهْنُ قَالَ حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ ورسمهم طائرات مقاتلة من فوق الناس وكتابته قوله تعالى : { قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ } وتارة أخرى يرسمون مناظر جذابة مطلقة كصورة جبال تشرق عليه الشمس وكل ذلك لجذب القراء والتأثير عليهم وزيادة وعظهم وذلك محدث كما أقره شيخنا صالح الفوزان في مقال لي في هذا عرضته عليه ورأى إغلاق الباب فإن السلف الذين رووا حديث خط خطا مستقيما ونحوه لم يرسموا هم أنفسهم أثناء رواية الحديث فذلك بدعة من عدة أوجه : الوجه الأول / أن السلف رحمهم الله ورأسهم النبي صلى الله عليه وسلم عند كتابة الحديث ومع وجود رسامين لم يفعلوا ذلك ولم يأمروا به أمر وجوب ولااستحباب وما كان كذلك من المخترعات إذا كان من جنس العبادات فهو من المحدثات والسيئات لامن الحسنات المقربة لرب الأرض والسموات فلوكان خيرا لسبقونا إليه روى مسلم في صحيحه عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ وَعَلَا صَوْتُهُ وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ حَتَّى كَأَنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ يَقُولُ صَبَّحَكُمْ وَمَسَّاكُمْ وَيَقُولُ بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ وَيَقْرُنُ بَيْنَ إِصْبَعَيْهِ السَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى وَيَقُولُ أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ وَخَيْرُ الْهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ وَشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ وفي حديث آخر عند النسائي صحيح وكل ضلالة في النار وقال بن عمر كل بدعة ضلالة وإن رآها المسلمون حسنة فقد يرى المسلم أن بدعته حسنة برأيه كجذب الناس في الدعوة إلى الله بالرسومات عند كتابة الحديث وهي ضلالة لأن السلف تركوا ذلك وكانوا قادرين عليه الوجه الثاني / أن هذا من التكلف المنهي عنه قال تعالى قل ماأسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين وفي صحيح البخاري عن عمر نهينا عن الكلفة (وهو عام في كل شيء) الوجه الثالث / أن ذلك زيادة في التعبد لله سبحانه وتعالى بالدعوة إليه لادليل عليها وهي تعريف البدعة فالدعوة وكتابة الحديث لذلك عبادة كما أن الصلاة عبادة فلايحل الإحداث في لابالتمثيل ولا النشيد المطرب بلحون الفساق ولاالرسومات الجذابة والتي لم يصنعها السلف رحمهم الله الوجه الرابع / كان السلف يكتبون الحديث وينشرونه ساذجا بغير رسومات يقرنونها به فلتكتبوا أيها الناس الحديث كذلك فيسعكم ماوسعهم فلاوسع الله على من لم يسعه دين السلف الوجه الخامس/ كلامنا في الشيء الذي كان يقدر عليه السلف ولم يفعلوه مع قيام المقتضي وأما مالم يقدروا عليه لمانع كالشريط والمكرفون مما يحقق مقصود الشارع كنشر العلم فلايدخل في كلامنا والله أعلم
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرًا
وهل هذا متوقف على الأحاديث أم يدخل فيه أقوال السلف ؟
__________________
قال بديع الزمان الهمذاني في وصف العلم: « العلم شيء بعيد المرام، لا يُصاد بالسهام، ولا يُقسم بالأزلام، ولا يُرى في المنام، ولا يُضبط باللجام، ولا يُكتب للثام، ولا يورث عن الآباء والأعمام وزرع لا يزكو إلا متى صادف من الحزم ثرى طيبا، ومن التوفيق مطرا صيبا، ومن الطبع جوا صافيا، ومن الجهد روحا دائما، ومن الصبر سقيا نافعا وغرض لا يصاب إلا بافتراش المدر، واستناد الحجر، وردّ الضجر، وركوب الخطر، وإدمان السهر، واصطحاب السفر، وكثرة النظر، وإعمال الفكر» [«جواهر الأدب» للهاشمي (194)] |
#3
|
|||
|
|||
وكذا أقوال السلف لأننا نقول لهم أين العمل السلفي
الذي يدل على قرن التابعين لأقوال الصحابة مقرونة بالرسومات التوضيحية وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
#4
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرًا
__________________
قال بديع الزمان الهمذاني في وصف العلم: « العلم شيء بعيد المرام، لا يُصاد بالسهام، ولا يُقسم بالأزلام، ولا يُرى في المنام، ولا يُضبط باللجام، ولا يُكتب للثام، ولا يورث عن الآباء والأعمام وزرع لا يزكو إلا متى صادف من الحزم ثرى طيبا، ومن التوفيق مطرا صيبا، ومن الطبع جوا صافيا، ومن الجهد روحا دائما، ومن الصبر سقيا نافعا وغرض لا يصاب إلا بافتراش المدر، واستناد الحجر، وردّ الضجر، وركوب الخطر، وإدمان السهر، واصطحاب السفر، وكثرة النظر، وإعمال الفكر» [«جواهر الأدب» للهاشمي (194)] |
#5
|
|||
|
|||
والحمدلله على فضله وانعامه علينا بالسنة
فالدعوة إلى الله عبادة كالصلاة والذكر فيشترط فيها المتابعة لمنهج النبي صلى الله عليه وسلم والسلف وليس كما قال سلمان العودة عندما سألنه نسوة أن يرفع سؤالا لهيئة كبار العلماء في حكم الدعوة إلى الله باستعمال التمثيل فقال أنا افتيكم لاحرج فوسائل الدعوة عنده توفيقة اجتهادبة لاتوقيفية (((وآمل نقل ردنا عليه للنفع )))
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
#6
|
|||
|
|||
قد نقلتُ بعض نقولات حول هذا الموضوع من كتاب الإجابات المهمّة في المشاكل الملمّة للشيخ صالح الفوزان آل فوزان -حفظه الله-. جمع وإعداد محمد بن فهد الحصين ص:137-138 ، مكتبة الرشد.
فالمهم هذه كانت فتوى الشيخ صالح الفوزان : اقتباس:
وجاء هذا الرد من أحدهم في أحد المنتديات السلفية-نحسبهم كذلك-: اقتباس:
فما هو جوابكم -بارك الله فيكم-؟
__________________
قال بديع الزمان الهمذاني في وصف العلم: « العلم شيء بعيد المرام، لا يُصاد بالسهام، ولا يُقسم بالأزلام، ولا يُرى في المنام، ولا يُضبط باللجام، ولا يُكتب للثام، ولا يورث عن الآباء والأعمام وزرع لا يزكو إلا متى صادف من الحزم ثرى طيبا، ومن التوفيق مطرا صيبا، ومن الطبع جوا صافيا، ومن الجهد روحا دائما، ومن الصبر سقيا نافعا وغرض لا يصاب إلا بافتراش المدر، واستناد الحجر، وردّ الضجر، وركوب الخطر، وإدمان السهر، واصطحاب السفر، وكثرة النظر، وإعمال الفكر» [«جواهر الأدب» للهاشمي (194)] التعديل الأخير تم بواسطة أم الحميراء السلفية ; 02-01-2011 الساعة 09:13PM |
#7
|
|||
|
|||
للرفع ......
__________________
قال بديع الزمان الهمذاني في وصف العلم: « العلم شيء بعيد المرام، لا يُصاد بالسهام، ولا يُقسم بالأزلام، ولا يُرى في المنام، ولا يُضبط باللجام، ولا يُكتب للثام، ولا يورث عن الآباء والأعمام وزرع لا يزكو إلا متى صادف من الحزم ثرى طيبا، ومن التوفيق مطرا صيبا، ومن الطبع جوا صافيا، ومن الجهد روحا دائما، ومن الصبر سقيا نافعا وغرض لا يصاب إلا بافتراش المدر، واستناد الحجر، وردّ الضجر، وركوب الخطر، وإدمان السهر، واصطحاب السفر، وكثرة النظر، وإعمال الفكر» [«جواهر الأدب» للهاشمي (194)] |
#8
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين قولهم لقد خط النبي صلى الله عليه وسلم خطا وخط خطوطا عن ميامنه وخطوطا عن مشامله 000الحديث هذا الحديث ليس العمل عليه عند السلف من جهة جعله وسيلة للدعوة بل كان الذي يرويه وهو ابن مسعود يحدث به دون أن يرسم كمارسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد قرر العلماء وأئمة الدين أن الراوي أدرى بمرويه فلو علم ابن مسعود أن مثل ذلك الرسم وسيلة متعدية وليست خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم لفعل أو فعلها غيره ممن يروي الحديث فلايزال العلماء يتناقلونه راوي عن راوي من غير رسم بل يكتفون بمجرد روايته وقد قال تعالى : ومن يشاقق الرسول من بعد ماتبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ماتولى ونصله جهنم فسبيل المؤمنين قام على ترك مثل هذه الرسومات ولم يرسموا عند التحديث وهم أهل الحجة من الصحابة وفيهم رسامين ولو فهم أن ذلك وسيلة صحيحة لأمروا الرسامين بمثل هذا التوسع في قرن الحديث بها والذي نراه في عصرنا من رسومات لاداعي لها فالحديث مبارك فليس الرسمة بالتي ترفع قدره وعمل النبي صلى الله عليه وسلم بالرسم لذلك الحديث لم يفهموا أنه متعدي للأمة وإلا رسموا لأنهم سباقين للخير ولذلك لما لحظ العلماء أن الصحابة ماتبركوا بغير النبي صلى الله عليه وسلم تركوا التبرك بغيره وصار بدعة بالرغم من أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمثل العالم والصالح وتستنبط فوائد الحديث على حسب ذلك وأما قول العلامة بن عثيمين في الوسائل فقد خالفه شيخ الاسلام بن تيمية ومن المعاصرين العلامة الألباني بأن الوسيلة تعطى حكم المقصد في اجراء قانون البدعة وهو انكار ماأحدث في الدين مماليس عليه دليل ويدل عليه انكار أبو بكر جمع المصحف مع أنه وسيلة وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعله كما اعتذر ولما تبين له أن هناك مقتضي جديد لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وهو موت القراء أجازه فمالمقتضي الآن من الرسومات والناس يقبلون قراءة الكتب من غير تصاوير ويفهمون الكلام من غير تلك التلاوين قل ماأسألكم عليه من أجر وماأنا من المتكلفين فلايزال علماءنا يجيبون بالأحاديث ويكتبون الآيات من غير رسومات وانما يرسم ويقرن الحديث بالرسم طبقة العوام ممالايعتد برأيهم ولو فعلها عالم أو أقراها لكان فهم السلف وعملهم أحب إلينا فأين الخط والخطوط لوسلمنا بها من الدجاج والسيارات والطائرات وصورة المسيح الدجال والتي من نسج الخيال فاتقوا الله ياأولي الألباب
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
#9
|
|||
|
|||
قال شيخ الاسلام العلماء إذا اختلفوا فلايجعل قول بعضهم حجة على بعض إلا بالأدلة الشرعية
وقد خالف الشيخ ابن عثيمين علامة الحديث المحدث الفقيه الشيخ ناصر اللباني فبدع الخطوط في المساجد والتي من شأنها إصلاح الصف في الصلاة ةهي وسلة لعدم جريان عمل السلف حتى بعدما توسعوا في الفتوحات وجاءتهم الأموال عليها وخالف كذلك الامام الهمام شيخ الاسلام كلامه كلام الشيخ بن عثيمين فسأل عن رجل ينشد من غير شبابة ويجتمع إليه أهل الباطل وقطاع الطريق ويتوبون فهل هذه وسيلة صحيحة في الدعوة إلى الله فأنكرها وذكر أنه تاب على النبي صلى الله عليه وسلم من المهاجرين والانصار من تاب من غير هذه الوسائل المحدثة فأعطى الوسيلة خكم المقصد وهو الحق لأنه لايتصور أن هناك وسيلة لتحقيق مقصد كتتويب العصاة كان النبي صلى الله عليه وسلم قادرا عليه ويقوم المقتضي لفعلها ثم يعرض النبي صلى الله عليه وسلم عنها وتكون لنا وسيلة فام قلنا يمكن كان لازم كلامنا أننا خير منه وأصحابه وقد قال ماتركت من خير يقربكم إلى الله إلا دللتكم عليه فخير الهدي هديه وشر الأمور محدثاتها
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
#10
|
|||
|
|||
أحسن الله إليكم شيخنا ،،
أرسل لي أحد إخواننا يستفسر منكم: اقتباس:
|
#11
|
|||
|
|||
للرفع رفع الله قدركم.
|
#12
|
|||
|
|||
إغلاق الهاتف والتعبير عنه برمز عرفي كاشارة المرور لابأس وأما قرن المصاحف بصور للكعبة فهذا محدث وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
ولم يجري عمل أكابر العلماء كما في عالم المخطوطات كرد الامام أحمد على الجهمية ورد ابن تيمية على البكري تزيين الكتب برسومات للتشويق لقراءتها فليترك هذا اتباعا لطريقة الراسخين في العلم والتصنيف
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رسالة - شرعية الصلاة بالنعال للشيخ مقبل الوادعي رحمه الله | احمد الشهري | منبر أصول الفقه وقواعده | 1 | 27-10-2007 02:13PM |
شرح رسالة حقيقة الصيام ابن تيمية للعلامة ابن عثيمين رحمه الله | احمد الشهري | منبر أصول الفقه وقواعده | 2 | 18-10-2007 03:58PM |