#1
|
|||
|
|||
![]() هل تنصحون بنشر هذه المطوية المحتوية على هذا الكلام وهل يمكن تصحيح ما فيها من أخطاء ثم نشرها ؟ توجيهات للأخوات الفاضلات ببعض الواجبات والتنبيهات إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومنسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لا شريك وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ}. {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْنَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاًكَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ الْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً}. {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاًسَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا}. ألا وإن أصدق الكلام كلام الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمورمحدثاتهاوكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار. أما بعد: فإن الله عز وجل خلقنا لعبادته وأمرنا بطاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم قال تعالى{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّه وَرَسُولَهُ وَلا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ } قال رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ": مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَوَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ ".متفق عليه وقَالَصلى الله عليه وسلم "كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ أَبَى ! قَالُوا يَارَسُولَ اللَّهِ وَمَنْ يَأْبَى ؟ قَالَ :"مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى". ونهانا سبحانه وتعالى عن معصيته ومخالفة أمره ،لقوله تعالى{فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْتُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}. وأعظم ما نهانا عنه الشرك به سبحانه تعالى لقوله تعالى "{وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا}. وقال تعالى { إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}. وعن عَبْدِ اللَّهِ ابن مسعود قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ قَالَ أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ . متفق عليه. ومن مظاهر الشرك التي يجب الحذر منها : 1 دعاء غير الله تعالى كقول الإنسان يا سيدي فلان أو يا رسول الله لقوله تعالى { إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }. 2 إتيان العرافين والكهنة والسحرة لقوله صلى الله عليه وسلم :{ مَنْ أَتَى عَرَّافًا أَوْ سَاحِرًا أَوْ كَاهِنًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. صحيح الترغيب 3. 3 تعليق التمائم والحروز ((الخميسة والقرين والحويتة )): لقوله صلى الله عليه وسلم " من تعلق تميمة فقد أشرك" ( صحيح الجامع ) ومنها الخميسة المحتوية على عين زرقاء وغيرها. 4 النذر والذبح لغير الله لقول الله تعالى { قُلْ إِنَّ صَلَاتِيوَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } والنسك منه الذبح ولقوله صلى الله عليه وسلم " لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ " رواه مسلم ومن الذبح المحرم الذبح عند البيت الجديد أو السيارة الجديدة أو البئر أو للعروس وغيرها مما لم يرد به نص. 5 الحلف بغير الله كالحلف بالنبي وبجاه النبي وكالحلف بحياة فلان. قال صلى الله وسلم " فَمَنْ كَانَ حَالِفًا فَلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ أَوْ لِيَصْمُتْ " رواه مالك والبخاري ومسلم. وقال صلى الله عليه وسلم " مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقَدْ كَفَرَ وَأَشْرَكَ" السلسلة الصحيحة . ولكن من حلف بغير الله عليه أن يبادر وأن يقول لا إله إلا الله . قال صلى الله عليه وسلم : من حلف منكم فقال في حلفه : و اللات و العزى فليقل : لا إله إلا الله. صحيح الجامع 6216. كل الأمور السابقة من فعلها فقد عمل أمرا شركيا يكون صاحبه متوعدا بالنار إلا بتوبة نصوح . ومما أمرنا الله به شكر نعمه علينا التي لا تحصى قال تعالى { وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ }. ومن ذلك نعمة الزواج التي من الله بها على العروسين فقد قابل الكثير من النساء هذه النعمة بالمنكرات من العري والسفور بين النساء والغناء والتصوير وغيرها من المنكرات . لقد كان الواجب أن يقابل الناس هذه النعمة بالشكر وعدم كفرها لأن الله وعد الشاكرين بالزيادة وعد من يقابل هذه النعم بالمعاصي والحجود ودعهم بالعذاب قال تعالى{وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ }. فلماذا نقابل نعمة الزواج بما نفعله من المنكرات ليلة العرس ومن أهم المنكرات التي تفعلها النساء ليلة العرس وأكثرها انتشارا : 1 العري والسفور بين النساء: إنَّ من نعم الله العظيمة على عباده نعمة اللباس بأنواعه المختلفة وأصنافه العديدة،فلا ريب أنَّ اللباس نعمةٌ عظيمةٌ ومنَّةٌ كبيرةٌ يجب على كل مسلم ومسلمة أن يقوم بشكرها وأن يستعملها في طاعة الله ورضوانه وما يقرِّب إليه، وأن يحذر أشدَّ الحذر من مخالفة أمر الله في اللباس في صفته ونوعه وشروطه وضوابطه، وآدابه التي جاءت بها الشريعة. ولتحذر المسلمة في هذا الباب من كيد الشيطان ومكره وطرقه الخفيَّة لصدِّها عن الحق في هذا الباب وإيقاعها في أنواع من المخالفات. فيا أختي الفاضلة بيّن الله تعالى أنَّ عدواة الشيطان للإنسان في هذا الأمر وغيره قديمة. قال الله تعالى:{يا بَنِي آَدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآَتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ }. فيا أختي الفاضلة اعلمي أن الله أمر عباده باللِّباس ولم يُعيِّن نوعاً منه يجب التزامه، ، لكن جاءت الشريعة بجملة من الضوابط والشروط لا بدَّ من مراعاتها في اللباس، وقد بسطها أهل العلم في مؤلفات عديدة. ومن ذلك أنَّه يحرم على المسلم أن يلبس من الثياب ما فيه تشبُّه بالكفار قال صلى الله عليه وسلم مَن تشبَّه بقوم فهو منهم. وأيضا لبس البناطيل الضيِّقة التي تصف العورة وتحجمها، أو لبس الملابس التي تحمل شعارات الكفار كالصليب ونحوه، أو لبس الملابس التي تحمل الصور المحرَّمة لذوات الأرواح، أو لبس شيء من أزيائهم الخاصة ونحو ذلك. ومنها لبس النساء للملابس الضيقة والشفافة والكاشفة سواء كان أمام النساء أو المحارم ومما ينبغي التنبيه له موضوع عورة المرأة أمام النساء فإن الكثير من النساء يعتقدن أن المرأة يجوز لها أن تكشف جسمها أمام النساء إلا ما بين السرة والركبة والصحيح أن المرأة يجوز لها أن تكشف للنساء ولمحارمها مواضع الزينة وهي العضد والساق والرقبة فقط أما ما يلبسه بعض النساء الآن من لباس ضيق يصف مفاتنهن ويصف تفاصيل جسمهن أو لباس شفاف يبين لون البشرة أو قصير يظهر الساق أو من غير أكتاف يظهر منه ظهر المرأة أو صدرها وبعض ثدييها أو يظهر منه ذراعيها كل ذلك محرم بنص القرآن قال عز وجل {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِيالْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}. قال أهل العلم :المرأة مع المرأة المسلمة عورة إلا مواطن الزينة منها هي الرأس والأذن والنحر وأعلى الصدر : موضع القلادة والذراع مع شيء من العضد : موضع الدملج والقدم وأسفل الساق : موضع الخلخال وما سوى ذلك فعورة لا يجوز للمرأة - كالمحارم - أن تنظر إلى شيء منها ولا أن تبديه. فيا أختي الفاضلة اعلمي أن المرأة إذا كانت تلبس القصير ، أو الضيق ، أو الشفاف الذي ترى من ورائه البشرة فهي في الحقيقة كاسية عارية ، كاسية من حيث أن عليها كسوة ، وعارية من حيث أن الكسوة لم تفدها شيئاً فلا يجوز للمرأة أن تلبس ثوباً قصيراً ، اللهم إلا إذا كانت في بيتها وليس في بيتها سوى زوجها ، وأما مع الناس فلا يحل لها أن تلبس الثوب القصير أو الضيق ، أو الشفاف الذي يصف ما وراءه ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال :صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلَاتٌ مَائِلَاتٌ رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ لَا يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلَا يَجِدْنَ رِيحَهَا وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا. رواه مسلم . قال شيخ الإسلام رحمه الله في معنى كاسيات عاريات : بِأَنْ تَكْتَسِيَ مَا لَا يَسْتُرُهَا فَهِيَ كَاسِيَةٌ وَهِيَ فِي الْحَقِيقَةِ عَارِيَةٌ مِثْلُ مَنْ تَكْتَسِي الثَّوْبَ الرَّقِيقَ الَّذِي يَصِفُ بَشَرَتَهَا ؛ أَوْ الثَّوْبَ الضَّيِّقَ الَّذِي يُبْدِي تَقَاطِيعَ خَلْقِهَا مِثْلَ عَجِيزَتِهَا وَسَاعِدِهَا وَنَحْوِ ذَلِكَ . وَإِنَّمَا كُسْوَةُ الْمَرْأَةِ مَا يَسْتُرُهَا فَلَا يُبْدِي جِسْمَهَا وَلَا حَجْمَ أَعْضَائِهَا لِكَوْنِهِ كَثِيفًا وَاسِعًا . عجيزتها يعني خصرها وأردافها . 2 التصوير بشتى أنواعه: وهي من المنكرات العظيمة التي انتشرت في الأفراح سواء بالفيديو أو بالصورة الثابتة. فاعلمي يا أختى الفاضلة أن التصوير حرمه العلماء وعده بعض العلماء من الكبائر وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرُونَ . صحيح البخاري. وقوله صلى الله عليه وسلم : من صور صورة عذبه الله بها يوم القيامة حتى ينفخ فيها و ليس بنافخ . صحيح الجامع 6370. فكم هي مصيبة أن تلتقط الصور لبعض العفيفات الغافلات المحصنات وعلى حين غرة منهاوهي في أبهى حلتها وكامل زينتها ثم يتاجر بهذه الصور عبر الرسائل الإلكترونية وعبرالشبكات العنكبوتية يتداولها السفلة والسذج من الناس عافانا الله وإياكم . كم هي مصيبة لو فجع أحد الناس برؤية صورة قريبة له أوواحدة من محارمه ـ لا قدر الله ـ . واعلمي يا أختي الفاضلة أن هذه الدنيا دار عمل وعبادة وهي زائلة فانية وإننا سنلقى الله عز وجل بأعمالنا التي عملناها في هذه الدنيا وسيجازينا عليها سبحانه وتعالى إن خيرا فخير وإن شرا فشر . قال جل وعلا : { كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ }. فقد أعد الله سبحانه وتعالى لعباده المؤمنين الطائعين جنة عرضها السموات والأرضين قال جل وعلا : {سَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ } . الجنة فيها مالا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر . ومن صفتها ما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قَالَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنَا عَنْ الْجَنَّةِ مَا بِنَاؤُهَا قَالَ لَبِنَةٌ مِنْ ذَهَبٍ وَلَبِنَةٌ مِنْ فِضَّةٍ مِلَاطُهَا الْمِسْكُ الْأَذْفَرُ حَصْبَاؤُهَا الْيَاقُوتُ وَاللُّؤْلُؤُ وَتُرْبَتُهَا الْوَرْسُ وَالزَّعْفَرَانُ مَنْ يَدْخُلُهَا يَخْلُدُ لَا يَمُوتُ وَيَنْعَمُ لَا يَبْأَسُ لَا يَبْلَى شَبَابُهُمْ وَلَا تُخَرَّقُ ثِيَابُهُمْ .صحيح الجامع 3116. وعلمي أن الله أعد النار لعباده العاصين قال تعالى { وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ...الآية. فاحذري من معصية الله عز وجل واحذري سخطه وعقابه . إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد . وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم. التعديل الأخير تم بواسطة أم سلافة ; 25-12-2010 الساعة 05:06PM سبب آخر: تنسيق وتعديل بعض الأخطاء في المرفق |
#2
|
|||
|
|||
![]()
لاباس واذكر مصدر العلم بعورة المرأة على المرأة
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا شيخنا
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|