[صوتي] خطبة الجمعة للشيخ ماهر القحطانى الواجب علينا فى أحداث حلب

[عمرو التهامى]

	خطبة الجمعة 17 ربيع الأول 1438 لفضيلة الشيخ ابو عبدالله ماهر بن ظافر القحطانى حفظه الله حلب الشام هل يكفى الدعاء و ما هي أسباب التمكيين ؟ http://safeyoutube.net/w/xVR وفيها o تذكرة بالأخرة و أنها الحيوان ذات الحياة الكاملة o برائة أهل الإسلام من القتل و البغى و الظلم من الرافضة و ممن يخطط لهم من اليهود و من من ينتسب الى الإسلام من الخوارج داعش و أضرابهم و الإسلام منهم برىء o هل يكفى أن ندعوا لإخواننا في حلب و غيرها و حسب o بيان هدى النبى صلى الله عليه وسلم في وقت الضعف من عدم الإكتفاء بالدعاء بل بالدعوة الى التوحيد و حقوقه من »» عمل الواجباتمن إقام الصلاة و إيتاء الزكاة و صوم رمضان و حج البيت »» و ترك المحرماتمن الشرك و البدع و المعاصى الموبقات و كل وسيلة تؤدى اليها من أغانى و الإختلاط و النظر الى الأجنبيات في الفضائيات و غير ذلك مما لا يرضاه رب العباد >>>>> و بالإتباع مع الإخلاص يأتي النصر و الإستخلاف o هدف الجهاد و هو الدعوة إلى التوحيد o من أعظم أسباب ضعف الأمة و تسلط الأعداء إختلافهم في الدين وتفرقهم و ترك العمل بالسنة الموروثة عن رسول رب العالمين »» فإياك أيها المسلم أن تنتسب لتلك الفرق و الزم جماعة المسلمين المتبعون لما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم و صحابته »» و اعرض ما تتعرض له من فتن على هديهم فيها »» و لا تتبع كل زاعق و ناعق في الفضائيات يدعوا إلى الخروج على الحاكم والمظاهرات و الثورات و الجهاد دون اكتمال شروطه ------ و انظر لهدي الصحابة رضوان الله عليهم o درس عظيم نتعلمه من غزوة الأحزاب في هدى الرسول في جهاد الأعداء وقت الضعف o النصر يكون »» تارة بالدعاء مع الدعوة »» تارة بالهجرة »» تارة بالصلح »» تارة بالسيف إذا توفرت شروط الجهاد بالسيف محاضرة بعد صلاة الجمعة 17 ربيع الأول 1438 لفضيلة الشيخ ماهر بن ظافر القحطانى حفظه الله هدى النبى صلى الله عليه وسلم في الجهاد و بيان مراتبه و أحواله لتحميل الملف الصوتى و فيها o متى يكون الجهاد فرض عين o للجهاد أحوال فلم يكن هدى النبى صلى الله عليه وسلم أمر الصحابة بالخروج للجهاد على أي حال o الجهاد وسيلة وليس غاية o ينسى الكثير من أهل الإسلام جهاد دعا اليه النبى قبل الجهاد في المعارك o الدعوة الى اجتماع الكلمة على السنة و ترك الفرق و الأحزاب

[أبو حفص عمر القفاص]

جزاك الله خيرا على هذا النقل المبارك ، و جزى الله شيخنا خيرا على بين .