[أبو عبد الله بشار]

ثم شرع الشيخ الألباني في مختصره المحقّق لكتاب العلو للعليّ الغفّار بذكر الأدلة من القرآن :

آيات الإستواء والعلو
قال الله تعالى : ( وَمَنْ أَصدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً ) (النساء 122 ) .
وقوله : ( إِنَّ رَبَكُمُ اللهُ الذِي خَلَقَ السَّمَواتِ والأرضَ في سِتَّةِ أيَامٍ ثمَّ استَوى عَلَى العَرْشِ ) ( يونس 3 ) .
وقال تعالى ( وَهوَ الذِي خَلَقَ السَموات والأرضَ في سِتَّةِ أيَّامٍ وكَانَ عَرشُهُ عَلَى المَاءِ ) ( هود 7 ) .
وقال تعالى في وصف كتابه العزيز ( تنزيلا ممن خلق الأرض والسموات العلى الرحمن على العرش استوى ) ( طه 4 _ 5 ) .
وقال تعالى ( الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن ) ( الفرقان 59 )
إلى غير ذلك من آيات الاستواء
وقال تعالى ( ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين ) ( فصّلت 11 )
وقال تعالى ( ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سموات ) ( البقرة 29 ) .
وقال تعالى ( يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقدراه ألف سنة متما تعدون ) ( السجدة 5 )
وقال تعالى ( إليه يصعد الكلم الطيب ) ( فاطر 10 ) .
وقال تعالى ( إني متوفيك ورافعك إلي ) ( آل عمران 55 ) .
وقال تعالى ( وما قتلوه يقينا بل رفعه الله إليه ) ( 157 النساء ) .
وقال تعالى في الملائكة ( يخافون ربهم من فوقهم ) ( النحل 50 ) .
وقال تعالى ( أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور أم أمنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصبا ) ( الملك 16 _ 17 ) .
وقال تعالى ( من الله ذي المعارج تعرج الملائكة والروح إليه ) ( المعارج 3 _ 4 ) .

وقال تعالى ( وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب أسباب السموات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذبا ) ( غافر 36 _ 37 )