عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 24-05-2011, 02:10PM
عبدالرحمن بن سعيد العثمان عبدالرحمن بن سعيد العثمان غير متواجد حالياً
عضو مشارك - وفقه الله -
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 24
افتراضي

تابع >>>



الرسالة الثالثة :


يقول الإمام عبدالرحمن بن منده في كتابه ( الرد على الجهمية ) : { التأويل عند أصحاب الحديث نوع من التكذيب } ا هـ .


الرسالة الرابعة :


أوصيك بقراءة تراجم هؤلاء العلماء الربانيين , ثم تقرأ في كتبهم ورسائلهم عليهم رحمة الله ورضوانه :


1- الإمام الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله .



2- الإمام سليمان بن عبدالله بن الشيخ محمد رحمه الله .



3- الإمام عبدالرحمن بن حسن بن الشيخ محمد رحمه الله .



4- الإمام عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن آل شيخ رحمه الله .



5- الإمام حمد بن عتيق رحمه الله .



6- الإمام سعد بن حمد بن عتيق رحمه الله .



7- الإمام محمد بن إبراهيم آل عبداللطيف آل شيخ رحمه الله .



8- الإمام عبدالعزيز بن بن باز رحمه الله .



9- الإمام محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله .



10- الإمام محمد بن صالح العثيمين رحمه الله .



جمال ذي الأرض كانوا في الحياة وهم بعد الممات جمال الكتب والسير . ا هـ .



الرسالة الخامسة :


قال الإمام الذهبي بعد أن ذكر الغزالي وخوضه في الفلسفة وعلم الكلام وقراءته كتب الفلاسفة والصوفية كرسائل إخوان الصفا – الذي قال فيها : وهو داء عضال وجرب مرد وسمّ قتال – وتأليفه الإحياء وغيره من تآليفه التي أشربت الفلسفة والتصوف والانحراف قال : { فالحذر الحذر من هذه الكتب واهربوا بدينكم من شبه الأوائل وإلا وقعتم في الحيرة ,فمن رام النجاة والفوز فليلتزم العبودية وليكثر الاستغاثة بالله وليبتهل إلى مولاه في الثبات على الإسلام وأن يتوفى على إيمان الصحابة وسادة التابعين والله الموفق } ا هـ .



دلني على قوله الإمام عبداللطيف بن عبدالرحمن آل شيخ في رسالة قيّمة. ا هـ .




أرسلها إلى ابن معيذر أنصحه بالابتعاد عن الإحياء .


الرسالة السادسة :


فائدة عزيزة في الدعوة من حيث الشدة واللين : قال العلامة الفهامة الإمام عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن بن الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ورحم آبائه :{ والقصد من التشريع والأوامر تحصيل المصالح ودرء المفاسد حسب الإمكان , وقد لايمكن إلا مع ارتكاب أخف الضررين أو تفويت أدنى المصلحتين , واعتبار الأشخاص والأزمان والأحوال أصل كبير , فمن أهمله وضيعه فجنايته على الشرع وعلى الناس أعظم جناية , وقد قرر العلماء هذه الكليات والجزئيات وفصلوا الآداب الشرعيات , فمن أراد أن ينصب نفسه في مقام الدعوة فليتعلم أولاً وليزاحم ركب العلماء قبل أن يرأس , فيدعو بحجة ودليل ويدري كيف السير في السبيل فإن الصناعة لا يعرفها إلا من يعانيها والعلوم لا يدريها إلا من أخذها عن أهلها وصحب راويها , ما كل من طلب المعالي نافذاً فيها ولا كل الرجال فحولا }. ا هـ .

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن بن سعيد العثمان ; 24-05-2011 الساعة 02:39PM
رد مع اقتباس