بسم الله الرحمن الرحيم
من المعلوم أن الصحابة الكرام رضي الله عنهم هم الذين نقلوا لنا أحكام الشريعة، بل هم خير من دلنا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وقد ينقلون لنا أحكاما ليست في السنة المرفوعة فيختلف العلماء رحمهم الله في توجيهها هل هي من باب المرفوع فتأخذ حكمه؟ أو هي موقوفة فينظر فيها والسؤال شيخنا: ما هو الضابط الذي نميز به من له حكم المرفوع فيقبل في مثل هذه الحالات ويستدل به في أحكام الشريعة؟ نرجو التفصيل.
جواب الشيخ حفظه الله
للتحمل من [ هـنـا ]