|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
قال الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله- في (شرح العقيدة السفارينية) ص(21-23):
(ومن هذا ما ينشر في الأفلام الكرتونية حيث إنهم يشبّهون الله عز وجل بشيخ رهيب، مزعج المنظر، ذي لحية طويلة، عملاق، فوق السحاب، يسخّر الرياح ويعمل ما يريد، والحقيقة أني أُشهِد الله أن هذا نشر للكفر الصريح، لأن الصبي إذا شهد مثل هذا وفي أول تمييزه، سوف ينطبع في نفسه إلى أن يموت إلا ما شاء الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجّسانه) (مخرج في الصحيح) ولهذا أقول: إن الذين يعرضون هذه الأشياء لصبيان المسلمين، سوف يحاسبون عند الله حسابا عسيرا يوم القيامة، لأنهم يريدون _ شاءوا أم أبوا_ أن يضل الناس بهذا ضلالا مبينا. وعلينا جميعا إذا كانت الأفلام على هذا الوجه أن نحذر منها أهل البيوت؛ حتى لا يقعوا في هذا الشر المستطير الذي هو أعظم من شر الأغاني وغيرها؛ لأن كون الإنسان يمثل الله عز وجل بهذه الصورة البشعة لاشك أنه من أعظم المنكر والعياذ بالله. وأقول: انظر إلى أعداء الله كيف يريدون أن يهينوا رب العزة والجلال بهذه الأشياء التي تسرى على الناس سريان النار في الفحم من غير أن يشعر بها، وسريان السم في الجسد من غير أن يشعر به. والواجب علينا نحن المسلمين ولاسيما في بلادنا هذه أن نكون حذرين يقظين؛ لأن بلادنا هذه مغزوة في العقيدة وفي الأخلاق، وفي الأعمال، ومن كل وجه. ولا تظن أن الغزو أن يقبل العدو بجحافله ودباباته وصواريخه ليهدم الديار ويقتل الناس فحسب، بل الغزو هو هذا الغزو المشكل الذي يدخل الناس من حيث لا يشعرون، والإنسان بشر مدني متكيف، ينفر من الشيء أول ما يسمعه، ولكن بعد مدة يرتاح إليه ويألفه، ويكون كأنه أمر عادي، حتى الأمراض التي في الجسم، أول ما يدخل فيروس المرض ينفر منه الجسم ويتأثر ويسخن، لكن ربما يتحمله بعد ذلك. وعلى كل حال فأنا أود من طلبة العلم، أن يؤدوا ما عليهم من مسؤولية، بأن يحذروا الناس من هذه الأفلام، ما دامت تعرض مثل هذه الأمور التي لا يشك مؤمن بالله عز وجل أن عرضها قيادة للأطفال إلى الكفر بالله عز وجل، وإهانة الله سبحانه وتعالى) اهـ. |
#2
|
||||
|
||||
![]() أنقذوا الأطفال من (سم) ألعاب الفيديو ـ البلاي ستيشن ـ مقال نقل من جريدة الرياض ـ السعودية ـ للكاتبة: مها العبد الرحمن لظى الحرب بين ظهرينا تلهب حتى الأفكار وتحرق وتقصف وتبيد وتقتل وتسبي ونحن في غفلة زماننا راقدين. لقد ارتجلوا عن مزمجراتهم وآلات حربهم ونزلوا لساحاتنا يحاربون بشتى الأشكال والصور ونحن ما زلنا في سباتنا! وها هي إحدى وسائلهم، جندوا أطفالنا للحرب معهم من حيث لا ندري، وبأم عينك قد تقف على ذلك «بل بيدك لا بيد عمر» طفلك بزي جنديهم ويقاتل باستبسال في صفوفهم وأنت من دفعه لذلك بشريط «play Station». تلك الصورة رأيتها - في شريط يحمل اسم (Back To Baghdad) اشتراه طفلاً لنا من محلاتنا وأسواقنا، في ذلك الشريط وطيس حرب ساحتها أرض العراق الشقيق والمقاتل الصغير، جندي أمريكي يصول ويجول في شوارع بغداد وازقتها ويرسل القذائف ويقتل كل عراقي يقابله حتى من يقول بصوت واضح «لا إله إلا الله»!، ويرمي القنابل اليدوية في أسوار المسجد ويدمر ويشعلها ناراً تلظى، ويحمل في جعبته دواء يعالج به رفاقه إن التقى بهم في طريقه طريحي الأرض، فتدب بهم الحياة والنشاط ليساعدوه ويكونون عوناً له في حربه ويبيدونالمقاومة!! هذه ليست أقصوصة أو حدث تخيلي بل تلك فكرة الشريط والأحداث التي يدرب عليها الصغير، وهذا ما يجابهه وهو «يلعب»!، وتزرع الفكرة في ذهنه. بدأنا بأشرطة المصارعة والضرب، وفي طيات الشريط النساء السافرات الشبه عرايا، أو ذلك الشريط الآخر الذي يمثل سارقاً ينزل من سيارة ليسرق أخرى، ويدخل البنك وينهبه ويطارد من الشرطة فيقهرها وينتصر عليها، وحتى سباق السيارات يمر بأزقة على جدرانها صور نساء عاريات وغيرها، وأخيراً وليس آخراً هذا الشريط الجديد فاي جيل، وأي أفكر قد تتمخض عن بذور الشجرة الخبيثة التي يسعون لغرسها فينا، وسقاية بذورها من أعمار أبنائنا.. إلى متى الغفلة والتساهل، والحية الرقطاء استدارة وسوف تلتف علينا بغية قتلنا، وتستخدم أحقر الطرق، وسمها يسير في جسد حياتنا فإن لم نتداو، ونحصره ونجتثه ولو نمتصه ونبصقه في وجهها، أو نستسلم للبتر حتى، إن لم نفعل فسنقتل على نفس فراش الغفلة!. وبعيداً عن دراما الموقف وحيثياته، هي كلمة حق ولا بد أن تقال: أشرطة البلي ستيشن بحاجة لإعادة نظر، وتمحيص تدقيق، نسأل وزارة الإعلام من المسؤول عنها، ونسأل الباعة العرب المسلمين أين هم منها، ولا نبرئ ساحتنا نحن الذين نشتريها ونضعها بين يدي أطفالنا دونما أدنى شعور بالمسؤولية، في حين أنهم كانوا الأكثر دهاء وخبثاً «واستدلوا على اليد التي توجعنا». وسعوا للالتفاف على اكبادنا، مدركين حدة ذكاء الطفل وفطنته ودقة ملاحظته، وإنها ستصله الرسالة ويفهمها لليوم والغد سراً، وسيكتم الخبر دون قصد، والصورة أمام أطفالنا يلعبون، واللعبة رماد تحته نار!!!. نقلا من موضوع الأخ : فهد السنة من شبكة سحاب السلفية http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=336746 |
#3
|
||||
|
||||
![]() تحذير الشيخ صالح الفوزان ـ حفظه الله ـ من تربية الأطفال بالأفلام الكرتونية الهادفة لتعليم الآداب الإسلامية س9 : ما حكم تربية الأطفال بأفلام الكرتون الهادفة التي فيها فائدة ,وتربيتهم على الأخلاق الحميدة؟ الجواب: الله حرم الصور, وحرم اقتنائها فكيف نربي عليها أولادنا ؟! كيف نربيهم على شيء حرام ؟!على صور محرمة وتماثيل متحركة ناطقة أشبه ما تكون بالإنسان , هذا تصوير شديد , ولا يجوز تربية الأطفال عليه .وهذا ما يريده الكفار, يريدون أن نُخالف ما نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم فالرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الصور وعن استعمالها واقتنائها(1). وهؤلاء يروجونها بين الشباب وبين المسلمين بحجة التربية, هذه تربية فاسدة, والتربية الصحيحة أن تعلمهم ما ينفعهم في دينهم ودنياهم. --------------------- (1) كما في البخاري برقم (5949) من حديث أبي طلحة رضي الله عنه ورقم (5950) من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وبرقم (5952) من حديث عائشة رضي الله عنها ورقم (5961) من حديث عائشة رضي الله عنها, ورقم (5962) من حديث أبي جحيفة رضي الله عنه وانظر صحيح مسلم في كتاب اللباس باب تحريم تصوير صور الحيوان وتحريم اتخاذ ما فيه صور غير ممتهنة بالفراش ونحوها , وأن الملائكة- عليهم السلام- لا يدخلون بيتًا فيه صورة أو كلب برقم (2104) وما بعده. المصدر: توجيهات مهمة لشباب الأمة / للعلامة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان ص (52,51) ـ نقلا من موضوع الأخ:أبو ابراهيم يوسف الليبي من شبكة سحاب السلفية |
#4
|
||||
|
||||
![]()
مخاطر الألعاب الالكترونية على الأطفال
مقال نقلته من صحيفة دنيا الوطن الالكترونية عدنان احمد الفسفوس /فلسطين بدأ العمل في صناعة الألعاب الإلكترونية في القرن التاسع عشر وما أن حل عام 1981م حتى انتشرت الأجهزة الإلكترونية المشبعة بالألعاب المتنوعة في كثير من المنازل ومراكز الملاهي المختلفة وازداد عدد المستخدمين لها، وتعتمد هذه الألعاب على سرعة الانتباه والتركيز والتفكير وهي تلعب في أي وقت ولا تحتاج في كثير من الأحيان لأكثر من شخص واحد إلى جانب سهولة حملها وأسعارها المناسبة. ثم انتشرت في السنوات الأخيرة محلات بيع الألعاب الإلكترونية ومراكز وصالات الألعاب بشكل كبير بمختلف أشكالها وأحجامها وأنواعها وقابل هذا الانتشار طلب متزايد من قبل الأطفال والمراهقين على اقتناء هذه الألعاب في المنازل أو الذهاب إلى مراكز الألعاب التي اكتسبت شهرة واسعة وقدرة على جذب الأطفال والمراهقين حيث أصبحت بالنسبة لهم هواية تستحوذ على معظم أوقاتهم. وفي ظل غياب أجهزة الرقابة الرسمية على محلات بيع الألعاب الإلكترونية ومراكز الألعاب وعدم مراقبة الأسرة لما يشاهده أبناؤهم من الألعاب وعدم الوعي بمخاطر ذلك، أدى إلى تسرب ألعاب وبرامج هدامة تروج لأفكار وعادات تتعارض مع تعاليم الدين وعادات وتقاليد المجتمع وتهدد الانتماء للوطن. وعلى الرغم من الفوائد التي قد تتضمنها بعض الألعاب إلا أن سلبياتها أكثر من إيجابياتها لأن معظم الألعاب المستخدمة من قبل الأطفال والمراهقين ذات مضامين سلبية وتستخدم لفترات طويلة مما تؤثر في كل مراحل التطور والنمو لدى الطفل وتترك آثار سلبية جداً على الأطفال والمراهقين تتمثل في : - 1- الآثار الصحية: حذر خبراء الصحة من أن تعود الأطفال على استخدام أجهزة الكمبيوتر والإدمان عليها في الدراسة واللعب ربما يعرضهم إلى مخاطر وإصابات قد تنتهي إلى إعاقات أبرزها إصابات الرقبة والظهر والأطراف ،وأشاروا إلى أن هذه الإصابات قد تظهر في العادة عند البالغين بسبب استخدام تلك الأجهزة لفترات طويلة مترافقاً مع الجلوس بطريقة غير صحيحة أمامه،وعدم القيام بأي تمارين رياضية ولو خفيفة خلال أوقات الجلوس الطويلة أمام الكمبيوتر. ومن ناحية أخرى كشف العلماء مؤخراً أن الوميض المتقطع بسبب المستويات العالية والمتباينة من الإضاءة في الرسوم المتحركة الموجودة في هذه الألعاب تتسبب في حدوث نوبات من الصرع لدى الأطفال. كما حذر العلماء من الاستخدام المتزايد لألعاب الكمبيوتر الاهتزازية من قبل الأطفال لاحتمال ارتباطه بالإصابة بمرض ارتعاش الأذرع والأكف. كما أشار العلماء أيضا إلى ظهور مجموعة من الإصابات الخاصة بالجهاز العظمي والعضلي نتيجة الحركة السريعة المتكررة في الألعاب ،كما أن كثرة حركة الأصابع على لوحة المفاتيح تسبب أضرارا بالغة لإصبع الإبهام ومفصل الرسغ نتيجة لثنيهما بصورة مستمرة . كما تشير الأبحاث العلمية إلى أن حركة العينين تكون سريعة جداً أثناء ممارسة العاب الكمبيوتر مما يزيد من فرص إجهادها إضافة إلى أن مجالات الأشعة الكهرومغناطيسية والمنبعثة من شاشات الكمبيوتر تؤدي إلى حدوث الاحمرار بالعين والجفاف والحكة وكذلك الزغللة وكلها أعراض تعطي الإحساس بالصداع والشعور بالإجهاد البدني وأحيانا بالقلق والاكتئاب. 2- الآثار السلوكية تتمثل في : - أ- تربية الأطفال والمراهقين على العنف والعدوان: إن نسبة كبيرة من الألعاب الإلكترونية تعتمد على التسلية والاستمتاع بقتل الآخرين وتدمير أملاكهم والاعتداء عليهم بدون وجه حق، وتعلم الأطفال والمراهقين أساليب ارتكاب الجريمة وفنونها وحيلها وتنمي في عقولهم قدرات ومهارات آلتها العنف والعدوان ونتيجتها الجريمة وهذه القدرات مكتسبة من خلال الاعتياد على ممارسة تلك الألعاب. حيث يقول الدكتور "كليفورد هيل" المشرف العلمي في اللجنة البرلمانية البريطانية لتقصي مشكلة الألعاب الإلكترونية في بريطانيا. " لقد اغتصبت براءة أطفالنا أمام أعيننا وبمساعدتنا بل وبأموالنا أيضاً.... وحتى لو صودرت جميع هذه الأشرطة فإن الأمر سيكون متأخراً للغاية في منع نمو جيل يمارس أشد أنواع العنف تطرفاً في التاريخ المعاصر." وفي دراسة في كندا لثلاثين ألف من هذه الألعاب الإلكترونية تم رصد اثنين وعشرين ألفاً منها تعتمد اعتماداً مباشراً على فكرة الجريمة والقتل والدماء. وذكرت دراسة أمريكية حديثة أن ممارسة الأطفال لألعاب الكمبيوتر التي تعتمد على العنف يمكن أن تزيد من الأفكار والسلوكيات العدوانية عندهم. وأشارت الدراسة إلى أن هذه الألعاب قد تكون أكثر ضرراً من أفلام العنف التلفزيونية أو السينمائية لأنها تتصف بصفة التفاعلية بينها وبين الطفل وتتطلب من الطفل أن يتقمص الشخصية العدوانية ليلعبها ويمارسها. ب. إشاعة الجنس والفاحشة بين الأطفال والمراهقين. وذلك من خلال انتشار الألعاب التي تدعو إلى الرذيلة والترويج للأفكار الإباحية الرخيصة التي تفسد عقول الأطفال والمراهقين على حد سواء، تلك التي تتسلل إلى الأسواق عن طريق بعض ضعفاء النفوس الذين يجلبونها عن طريق الانترنت ومن ثم يقومون بترويجها. ج. الإدمان على اللعب : آدت هذه الألعاب الإلكترونية ببعض الأطفال والمراهقين إلى حد الإدمان المفرط مما اضطر بعض الدول إلى تحديد سن الأشخاص الذين يسمح لهم بممارسة هذه الألعاب في الأماكن العامة. د. ضعف التحصيل الدراسي وإهمال الواجبات المدرسية والهروب من المدرسة أثناء الدوام المدرسي واضطرابات في التعلم. هـ. اكتساب العادات السيئة وتكوين ثقافة مشوهة ومرجعية تربوية مستوردة. و. حدوث الكسل والخمول والعزلة الاجتماعية لدى الأطفال بالإضافة إلى التوتر الاجتماعي وفقدان المقدرة على التفكير الحر وانحسار العزيمة والإرادة لدى الفرد. كيفية تفادي مخاطر الألعاب الإلكترونية : - أ- على صعيد الأسرة : - بما أن الأسرة تشكل خط الدفاع الأول في الحفاظ على فلذات أكبادنا وعلى تقاليدنا المستمدة من القيم الإسلامية السمحة فلا بد للوالدين من إدراك مخاطر وسلبيات اقتناء أبنائها لبعض الألعاب الإلكترونية وفحص محتوياتها والتحكم في عرضها مع قيامهم قبل كل شيء بزرع القيم والمبادئ في نفوس وعقول أبنائهم من خلال تربيتهم تربية واعية ومراقبة مستمرة. كما ينبغي للأهل أن يراعوا الموازنة بين أوقات الجد واللعب لأطفالهم وأن يعلموهم التوسط والاعتدال والتعود على أن لكل شيء وقت محدد خاص به، ولا مانع للأهل من شراء الألعاب التربوية شريطة أن يكون محتواها مفيد، ومدة عرضها ومشاهدتها محدودة والابتعاد عن شراء الألعاب التي تفسد العقل والبدن. وعلى الأسرة أن تشارك طفلها في الألعاب كوسيلة أساسية للحد من أثر عنف الألعاب على سلوك الطفل، وأن تنمي الأسرة لدى أبناءها حب القراءة وخاصة القصص الهادفة التي تربط الأطفال بتاريخهم وبقضايا أمتهم، ومن ثم تشجيعهم على ممارسة هواياتهم كالرسم والخط والأشغال اليدوية والرياضة وألعاب التراكيب والصور المقطعة وغيرها. وأن تخصص أوقات محددة للأبناء للتسلية والترفيه كزيارة الحدائق والمنتزهات العامة أو زيارة الأقارب والأصدقاء. 2- على صعيد المدرسة : - ويتمثل ذلك بتوعية المجتمع المدرسي بأضرار استخدام الألعاب الإلكترونية ذات المحتوى السلبي على الصعيد الصحي والسلوكي والنفسي والتربوي وإقناع الطلبة بعدم شراء تلك الألعاب التي يتعارض الكثير منها مع قيم وأخلاق المجتمع ومصادرة الألعاب التي يتم ضبطها مع الطلبة أثناء الدوام المدرسي وخاصة تلك التي تساعد على الانحراف الاجتماعي والأخلاقي واتخاذ إجراءات انضباطية رادعة، ومن ثم الإكثار من النشاطات المختلفة للطلبة التي تساعد على امتصاص طاقاتهم وتحويل المدارس إلى مراكز نشاطات ثقافية متنوعة أثناء العطل الصيفية. 3- على صعيد أجهزة الرقابة : - يقع على عاتقها التحري المستمر عن أداء مراكز الألعاب ومراقبة ما تقدمه من ألعاب ضارة تتسم بالعنف وتساعد على الانحراف وتتعارض مع أخلاق وقيم المجتمع ،كما يستحسن تحديد سن الشخص المسموح له بدخول هذه المراكز واستخدام تلك الألعاب فلا يعقل أن يدخلها أطفال لا تتجاوز أعمارهم العشر سنوات. لذا من الضروري سن قوانين وتعليمات تمنع دخول الأطفال دون سن (16) من الدخول إلى مراكز الألعاب وصالات الألعاب الإلكترونية واتخاذ إجراءات بحق المراكز التي تخالف ذلك. 4- على الصعيد الصحي : - لتقليل الأضرار الصحية للألعاب الإلكترونية وحماية الأطفال ينصح خبراء الصحة بأن لا تزيد مدة اللعب عن ساعتين يومياً شريطة أن يأخذ الشخص فترات راحة كل (15) دقيقة وألا تقل المسافة بين الطفل وشاشة الكمبيوتر عن (70 سم ) وأن يتم إبعاد الأطفال عن ألعاب الكمبيوتر الاهتزازية حتى يتجنبوا الإصابة المبكرة بأمراض عضلية خطيرة كارتعاش الذراعين. كما يجب استخدام الأدوات المطابقة للمواصفات العلمية كأن يكون حامل الكمبيوتر متناسباً مع حجم الطفل وكمية الإضاءة المناسبة ومقاعد الجلوس جيدة ومريحة. |
#5
|
||||
|
||||
![]()
ما هو تعريف الغزو الفكري في رأيكم؟
الغزو الفكري: هو مصطلح حديث يعني مجموعة الجهود التي تقوم بها أمة من الأمم للاستيلاء على أمة أخرى، أو التأثير عليها حتى تتجه وجهة معينة، وهو أخطر من الغزو العسكري، لأن الغزو الفكري ينحو إلى السرية، وسلوك المآرب الخفية في بادئ الأمر، فلا تحس به الأمة المغزوة ولا تستعد لصده والوقوف في وجهه حتى تقع فريسة له، وتكون نتيجته أن هذه الأمة تصبح مريضة الفكر والإحساس تحب ما يريده لها عدوها أن تحبه، وتكره ما يريد منها أن تكرهه. وهو داء عضال يفتك بالأمم، ويذهب شخصيتها، ويزيل معاني الأصالة والقوة فيها، والأمة التي تبتلى به لا تحس بما أصابها، ولا تدري عنه، ولذلك يصبح علاجها أمراً صعباً، وإفهامها سبيل الرشد شيئاً عسيراً. وهذا الغزو يقع بواسطة المناهج الدراسية والثقافية العامة، ووسائل الإعلام، والمؤلفات الصغيرة والكبيرة، وغير ذلك من الشئون التي تتصل بالأمم، ويرجو العدو من ورائها صرفها عن عقيدتها، والتعلق بما يلقيه إليها، نسأل الله السلامة والعافية. مجلة البحوث الإسلامية العدد 8 ص 286 293 أجراها مع سماحته قسم التحرير - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الثالث. المصدر موقع الشيخ بن باز http://www.binbaz.org.sa/mat/1707 |
#6
|
||||
|
||||
![]()
ما هي الوسائل التي يستخدمها الغرب لترويج أفكاره؟
الوسائل التي يستخدمها الغرب لترويج أفكاره كثيرة منها: 1- محاولة الاستيلاء على عقول أبناء المسلمين، وترسيخ المفاهيم الغربية فيها، لتعتقد أن الطريقة الفضلى هي طريقة الغرب في كل شيء، سواء فيما يعتقده من الأديان والنحل، أو ما يتكلم به من اللغات، أو ما يتحلى به من الأخلاق، أو ما هو عليه من عادات وطرائق. 2- رعايته لطائفة كبيرة من أبناء المسلمين في كل بلد وعنايته بهم وتربيتهم حتى إذا ما تشربوا الأفكار الغربية وعادوا إلى بلادهم أحاطهم بهالة عظيمة من المدح والثناء حتى يتسلموا المناصب والقيادات في بلدانهم، وبذلك يروجون الأفكار الغربية وينشئون المؤسسات التعليمية المسايرة للمنهج الغربي أو الخاضعة له. 3- تنشيطه لتعليم اللغات الغربية في البلدان الإسلامية، وجعلها تزاحم لغة المسلمين، وخاصة اللغة العربية لغة القرآن الكريم التي أنزل الله بها كتابه، والتي يتعبد بها المسلمون ربهم في الصلاة والحج والأذكار وغيرها، ومن ذلك تشجيع الدعوات الهدامة التي تحارب اللغة العربية وتحاول إضعاف التمسك بها في ديار الإسلام في الدعوة إلى العامية، وقيام الدراسات الكثيرة التي يراد بها تطوير النحو وإفساده، وتمجيد ما يسمونه بالأدب الشعبي والتراث القومي. 4- إنشاء الجامعات الغربية والمدارس التبشيرية في بلاد المسلمين ودور الحضانة ورياض الأطفال والمستشفيات والمستوصفات وجعلها أوكاراً لأغراضه السيئة، وتشجيع الدراسة فيها عند الطبقة العالية من أبناء المجتمع، ومساعدتهم بعد ذلك على تسلم المراكز القيادية والوظائف الكبيرة حتى يكونوا عوناً لأساتذتهم في تحقيق مآربهم في بلاد المسلمين. 5- محاولة السيطرة على مناهج التعليم في بلاد المسلمين ورسم سياستها، إما بطريق مباشر كما حصل في بعض بلاد الإسلام حينما تولى [دنلوب] القسيس تلك المهمة فيها، أو بطريق غير مباشر عندما يؤدي المهمة نفسها تلاميذ ناجحون درسوا في مدارس دنلوب وتخرجوا فيها، فأصبح معظمهم معول هدم في بلاده، وسلاحاً فتاكاً من أسلحة العدو، يعمل جاهداً على توجيه التعليم توجيهاً علمانياً لا يرتكز على الإيمان بالله والتصديق برسوله، وإنما يسير نحو الإلحاد ويدعو إلى الفساد. 6- قيام طوائف كبيرة من النصارى واليهود بدراسة الإسلام واللغة العربية وتأليف الكتب، وتولي كراسي التدريس في الجامعات، حتى أحدث هؤلاء فتنة فكرية كبيرة بين المثقفين من أبناء الإسلام بالشبه التي يلقنونها لطلبتهم، أو التي تمتلئ بها كتبهم وتروج في بلاد المسلمين، حتى أصبح بعض تلك الكتب مراجع يرجع إليها بعض الكاتبين والباحثين في الأمور الفكرية أو التاريخية. ولقد تخرج على يد هؤلاء المستشرقين من أبناء المسلمين رجال قاموا بنصيب كبير في إحداث الفتنة الكبرى، وساعدهم على ذلك ما يحاطون به من الثناء والإعجاب، وما يتولونه من مناصب هامة في التعليم والتوجيه والقيادة، فأكملوا ما بدأه أساتذتهم وحققوا ما عجزوا عنه؛ لكونهم من أبناء المسلمين ومن جلدتهم ينتسبون إليهم ويتكلمون بلسانهم، فالله المستعان. 7- انطلاق الأعداد الكثيرة من المبشرين الداعين إلى النصرانية بين المسلمين وقيامهم بعملهم ذلك على أسس مدروسة وبوسائل كبيرة عظيمة يجند لها مئات الآلاف من الرجال والنساء، وتعد لها أضخم الميزانيات، وتسهل لها السبل، وتذلل لها العقبات: يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ[1]. وإذا كان هذا الجهد منصباً على الطبقة العامية غالباً فإن جهود الاستشراق موجهة إلى المثقفين كما ذكرت آنفاً، وأنهم يتحملون مشاق جساماً في ذلك العمل في بلاد إفريقيا وفي القرى النائية من أطراف البلدان الإسلامية في شرق آسيا وغيرها، ثم هم بعد كل حين يجتمعون في مؤتمرات يراجعون حسابهم وينظرون في خططهم، فيصححون ويعدلون ويبتكرون، فلقد اجتمعوا في القاهرة سنة 1906م، وفي أدنمبرج سنة 1910م، وفي لكنو سنة 1911م وفي القدس 1935م، وفي القدس كذلك في عام 1935م، ولا زالوا يوالون الاجتماعات والمؤتمرات، فسبحان من بيده ملكوت كل شيء وإليه يرجع الأمر كله. 8- الدعوة إلى إفساد المجتمع المسلم وتزهيد المرأة في وظيفتها في الحياة وجعلها تتجاوز الحدود التي حد الله لها، وجعل سعادتها في الوقوف عندها، وذلك حينما يلقون بين المسلمين الدعوات بأساليب شتى وطرق متعددة إلى أن تختلط النساء بالرجال، وإلى أن تشتغل النساء بأعمال الرجال، يقصدون من ذلك إفساد المجتمع المسلم والقضاء على الطهر والعفاف الذي يوجد فيه، وإقامة قضايا وهمية ودعاوى باطلة في أن المرأة في المجتمع المسلم قد ظلمت، وأن لها الحق في كذا وكذا ويريدون إخراجها من بيتها وإيصالها إلى حيث يريدون، في حين أن حدود الله واضحة وأوامره صريحة وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم جلية بينة، يقول الله سبحانه وتعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا[2]، ويقول سبحانه: وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ[3] الآية. ويقول: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[4]، ويقول: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى[5]، ويقول صلى الله عليه وسلم: ((إياكم والدخول على النساء)) قال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: ((الحمو الموت))، وقال: ((لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما)). 9- إنشاء الكنائس والمعابد وتكثيرها في بلاد المسلمين وصرف الأموال الكثيرة عليها وتزيينها وجعلها بارزة واضحة في أحسن الأماكن، وفي أكبر الميادين. 10- تخصيص إذاعات موجهة تدعو إلى النصرانية والشيوعية، وتشيد بأهدافها، وتضلل بأفكارها أبناء المسلمين السذج الذين لم يفهموا الإسلام، ولم تكن لهم تربية كافية علمية، وخاصة في أفريقيا حيث يصاحب هذا الإكثار من طبع الأناجيل وتوزيعها، في الفنادق وغيرها، وإرسال النشرات التبشيرية والدعوات الباطلة إلى الكثير من أبناء المسلمين. هذه بعض الوسائل التي يسلكها أعداء الإسلام اليوم من الشرق والغرب، في سبيل غزو أفكار المسلمين، وتنحية الأفكار السليمة الصالحة لتحل محلها أفكار أخرى غريبة، شرقية أو غربية، وهي كما ترى أيها القارئ جهود جبارة، وأموال طائلة، وجنود كثيرة، كل ذلك لإخراج المسلمين من الإسلام، وإن لم يدخلوا في النصرانية أو اليهودية أو الماركسية، إذ يعتقد القوم أن المهمة الرئيسية في ذلك هي إخراجهم من الإسلام، وإذا تم التوصل إلى هذه المرحلة فما بعدها سهل وميسور. ولكننا مع هذا نقول: إن الله سيخيب آمالهم ويبطل كيدهم، إذا صدق المسلمون في محاربتهم والحذر من مكائدهم، واستقاموا على دينهم لقوله عز وجل: وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ[6]؛ لأنهم مفسدون وهو سبحانه لا يصلح عمل المفسدين، قال الله تعالى: وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ[7]، وقال سبحانه: إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا * فَمَهْلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا[8]، وقال عز وجل: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ[9] وقال سبحانه: وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ[10] والآيات في هذا المعنى كثيرة. ولا شك أن الأمر يحتاج من المسلمين إلى وقفة عقل وتأمل، ودراسة في الطريق التي يجب أن يسلكوها، والموقف المناسب الذي يجب أن يقفوه وأن يكون لهم من الوعي والإدراك ما يجعلهم قادرين على فهم مخططات أعدائهم، وعاملين على إحباطها وإبطالها. ولن يتم لهم ذلك إلا بالاستعصام بالله والاستمساك بهديه، والرجوع إليه، والإنابة له، والاستعانة به، وتذكر هديه في كل شيء وخاصة في علاقة المؤمنين بالكافرين، وتفهم معنى سورة: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ[11] وما ذكره سبحانه في قوله: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ[12]، وقوله: وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا[13]. أسأل الله سبحانه أن يهيئ لهذه الأمة من أمرها رشداً، وأن يعيذها من مكائد أعدائها، ويرزقها الاستقامة في القول والعمل حتى تكون كما أراد الله لها من العزة والقوة والكرامة، إنه خير مسئول وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. -------------------------------------------------------------------------------- [1] سورة الصف الآية 8. [2] سورة الأحزاب الآية 59. [3] سورة النور من الآية 31. [4] سورة الأحزاب من الآية 53. [5] سورة الأحزاب من الآية 33. [6] سورة آل عمران الآية 120. [7] سورة الأنفال الآية 30. [8] سورة الطارق الآيات 15 17. [9] سورة محمد الآية 7. [10] سورة الحج الآيتان 40 ، 41. [11] سورة الكافرون الآية 1. [12] سورة البقرة من الآية 120. [13] سورة البقرة من الآية 117. مجلة البحوث الإسلامية العدد 8 ص 286 293 أجراها مع سماحته قسم التحرير - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الثالث. المصدر موقع الشيخ بن باز http://www.binbaz.org.sa/mat/1709 |
#7
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جاء في الرسالة الخامسة من السلسلة الموسومة بـــ " سلسلة مؤلفات فضيلة الشيخ " والكتاب الخامس بعنوان : " تأملات في أواخر سورة الأحزاب " لمعالي الدكتور الشيخ العلامة: صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء عناية وإعداد : أبو عبد الرحمان عادل بن علي الفريدان وقد اعتنى به المعتني بإذن خطي من الشيخ مصور في فاتحة الكتاب من الشيخ الفوزان بتاريخ 14 / 5 /1426 هـ وقد أجرى عليه الشيخ تعديلات وما أبقى فيه بعد التعديل فهو اعتقاده الحالي حفظه الله ثم طبعته دار الإمام أحمد بمصر المحروسة طـ 1426هـ - 2005 مــ جاء في الكتاب المذكور صفحة : 62 " السؤال الثال عشر : هل يدخل في التصوير المنهي عنه : الفيديو، وأفلام الأطفال خصوصا ما يأتي في قناة المجد، وصورة ما فيه روح بدون رأسه ؟ الجـــــــــــــواب: يا إخوان ... الأحاديث عامة في تحريم التصوير بأي شكل كان: بالفيديو، وفي لوحات ، وأوراق، في رسوم .... الرسول صلى الله عليه وسلم لم يخصص بل لعن المصورين، لم يخصص الفيديو لا للأطفال ولا لغيرهم . فالواجب على المسلمين : أن يجتنبوا الصور، ويبتعدوا عنها لئلا يدخلوا في الوعيد ، وليس هناك حاجة ولا ضرورة إلى الصور . إنتهـــــــــــــى قال المعلق سدده الله : أنظر صحيح البخاري (5962) من حديث أبي جحيفة رضي الله عنه، ورقم (5950،5954) من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه . |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|