|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته000 زوجة أخي ـ نصرانية في أول الأمر قالت أنها أسلمت وشهدت كلمة التوحيد 00000 و ذهبت مع والِدتي إلى مكة وعتمرتْ00 وغيرت إسمها إلى إسم عربي في باديءِ الأمرِ ومع مرورِ الأيامِ قالت أبي سماني بإسمي الأول فلن أُغَيرُهُ فرجعت إلى إسمها القديم وتركة الصلاةولكنها تصوم الشهر 00 علماً أنها ُتجالسُ إخوتي متبرجةٍ بزيتةٍ ظاهرةَ اليدينِ والساقينِ( أي مكانَ الخُلخالِ فقط ) وسمعتُ أنها تذهبُ إلى كنيسةٍ إذا رجعت إلى بلدها 00 السؤال ماذا يحبُ عليِّ فعلهُ علماً أنها تُعلن عدم إقمتها للصلاة وتدخُلُ مكة 00 ولقد دعيتُ من قبل أخي دعوتَ عشاءٍ فرضتُ دعوتهُ وقلتُ لهُ السبب أنك تُبيِحُ الإخطِلاط00 قال أنني حزينٌ عليكِ أنك وصلتي إلى هذهِ المرحلةِ من الدينِ ، والدينُ ليس بهذا المفهومِ الذي وصلتي إليه0، وأَخذ في نفسيه موقِفاً مني ونصرف00 ماذا أصنع في هذا الأمر والله إني خائفةٌ من اللهِّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ يوم العرضِ ومسؤولة 00 فماذا أُجيبُ الله حينها بعد أن عرفتُ الحقَّ 000؟؟ كيف أتصرفُ مع أسرتي و أخي وزوجتهِ في هذا الأمر؟؟؟ أفتُونا مأجُورين 000 <!-- / message --><!-- edit note --> |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|