|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوركتم شيخنا الفاضل،، هل يُشترَط في نيل الأجر الوارد في هذا الحديث: (( من صلى الصبح في جماعة ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، فهو بحجة وعمرة تامة تامة تامة </متن_ح>)) أن يظل المرء في الذكر ولا يكلم أحدا إلى أن يصلي الركعتين بعد طلوع الشمس؟ |
#2
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
المقصود أنه يبقى على ذكر كما هو ظاهر ولايكن من الغافلين الساهين في ذلك الوقت ولكن لو سكت قليلا بين الذكر يستريح أو انسان سأله عن شيء نحو مفتاح فأجابه ولم يسترسل في كلام طويل مباح فأرجو ألا يحرم ذلك الفضل ان شاء الله مادام أن الغالب عليه الذكر
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الصمت، أجر، صلاة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|