|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك فضيلة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني . السؤال الأول : ما حكم تلحين الأستعاذة بحكم إنها ليست من القران وما حكم تلحين الأحاديث ,,,, اري بعض الناس يلحنونها وخاصة الذين يعالجون بها في السحر وحالات المس فما حكمها..؟ السؤال الثاني : تكبير الأمام في نزوله إلي الركوع والسجود هل يكون أول نزوله ام بعده علما بأنه أذا كبر أول نزوله ,,, بعض المأمومين يسبقوه إلي السجود.. السؤال الثالث : ركعتي الفجر ركعاتين خفيفتين ... فهل هن خفيفتان بالنسبة لقيام الليل ام هن خفيفتان يسن الأسراع فيهن لأن بعض الشباب يبالغ في الأسراع فيهن .. افيدنا بارك الله فيك .. السؤال الرابع : ما حكم الدخول إلي الصلاة مع المسبوق ؟ السؤال الخامس : الوضوء قبل غسل العبادة سنة فهل يسن الوضوء قبل غسل العادة أي الوضوء قبل غسل العادة هل هو من السنة ؟ جعله الله في ميزان حسناتك |
#2
|
|||
|
|||
![]()
في انتظار فضيلتك
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
في الأنتظار بارك الله فيك
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
للرفع ........................
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال الأول : ما حكم تلحين الأستعاذة بحكم إنها ليست من القران وما حكم تلحين الأحاديث ,,,, اري بعض الناس يلحنونها وخاصة الذين يعالجون بها في السحر وحالات المس فما حكمها..؟ الجواب: تلحين الإستعاذة والتطريب بها بدعة لأنها دعاء والدعاء لايتغنى به وإنما يتغنى بالقرآن لحديث ليس منا من لم يتغن بالقرآن 0وكذلك التطريب بالأحاديث لم تكن عادة السلف من الصحابة والتابعين ولم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يأمرهم حين التبليغ أن يتغنوا بالحديث كما يتغنوا بالقرآن ولو كان خيرا لسبقونا إليه 0 وكذلك التلبية وتكبيرات العيد والأذان ودعاء القنوت للنازلة في الصلاة أو الوتر فكل ذلك ترتيلة والتطريب به أو التغني بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في الإسلام وليس في البدع شيء حسن ولو كانت كذلك لكان النبي صلى الله عليه وسلم أولى بها وأصحابه وهو القائل كما في مسند الشافعي مرفوعا ليس شيء يقربكم إلى الجنة إلا قد أمرتكم به0 وليس شيء يقربكم إلى النار إلا قد نهيتكم عنه0
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
السؤال الثاني :
تكبير الأمام في نزوله إلي الركوع والسجود هل يكون أول نزوله ام بعده علما بأنه أذا كبر أول نزوله ,,, بعض المأمومين يسبقوه إلي السجود.. الجواب : يكون في بداية تحركه للنزول وهي تسمى بتكبيرة الإنتقال كما عند الترمذي مرفوعا كان يكبر وهو يهوي وعند البخاري حين يهوي فهذا محلها ويعلم الناس ماخالفوا فيه السنة وهو ألايتحركوا إلى السجود إلا عملا بما رواه البخاري ومسلم في صحيحهما من حديث أَنَّهُمْ كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا رَكَعَ رَكَعُوا وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنْ الرُّكُوعِ فَقَالَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ لَمْ نَزَلْ قِيَامًا حَتَّى نَرَاهُ قَدْ وَضَعَ وَجْهَهُ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ نَتَّبِعُهُ
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|