[منقول] من بشارات بعض القتلى المُجاهدين في جهاد الرافضة الحوثيين.

[أم العبدين الجزائرية]

من بشارات بعض القتلى المُجاهدين في جهاد الرافضة الحوثيين

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الدي نصر و أيد جنده وهزم الأحزاب وحده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده و على آله و صحبه.
أما بعدُ :
فهده بعض القصص التي وردت عن الأخ : الوليد الصلوي- وفقه الله -*ونحسبه من الموثوقين إن شاء الله في نقل الأخبار و الله حسيبه ولا نزكيه على الله *التي سمعها من بعض الإخوة الجرحى إثر زيارته لهم حيث يتعالجون نقلتها عنه بلفظها إيقاضا للقلوب لما حوته من العبر و الله المستعان.
الأولى عن أخ إيماراتي رحمه الله :
"""""""""""""""""
الأخ الإماراتي ويعرفه بعض الأخوة المتواجدين معنا هنا في المجموعة هذا الأخ الإماراتي جهز سبعة أخوة كامل التجهيز وأوصي بسيارته الكامري للدعوة ثم تسحر للصيام ليلة الهجوم على الرافضة فقال له بعض الأخوة انت في جهاد وستتعب فقال لهم يا أخوة ان شاء الله ما أفطر الأ في الجنة ... فلما أصيب في رأسه سجد بين يدي الله فمر به بعض الأخوة فظنوه يصلي فركله بعض الأخوة وقالوا له وهم في شدة القتال قم يا اخي الوقت ليس وقت صلاة ولكنه لم يحرك ساكنا فلما قلبوه فوجدوه مبسما ابتسامة عريضة وقد مات .... مات مجاهدا .. مات صائما .. مات ساجدا .. مات متصدقا .. فلله درهم من رجال .
*- الثانية :
قال الأخ عيسى المحويتي وهو احد الجرحى قال واحد من الأخوة في كتاف رمى عليه بعض الحوثة فنبلة ومعروف ان القنبلة تنفجر بعد خمس ثواني قال فوقعت في رأس الأخ فقال من رماني بحجر فنظر فإذا هي قنبلة فأخذها ورماها على الحوثة فقتلت ثلاثة حوثيين والحمدلله على نصره وسلامة اخوانكم الموحدين.
*- الثالثة :
يذكر لنا أحد الأخوة الجرحى أن أحد الأخوة في كتاف عندما أصابته طلقة قاتله في رأسه خر ساجدا لله وصااااح وهو يقول قزت ورب الكعبة
الرابعة :
يقول أحد الجرحى وهو الأخ يوسف عبدالله غرامة والله أن الرافضة كأنوا يفرون منا مذعورين في الجبال مثل القرود .. يقول لي جبناء خوافين يقول صبحنا عليهم فرأيناهم يهربون بالسيارات وعلى ارجلهم وعليهم خوف شديد ونحن من ورائهم نلاحقهم ...
الخامسة :
للمعلومية الأخوة ال 22 الذين أستشهدوا في المشرحة هكذا نحسبهم هؤلاء الأخوة قتلوا أكثر من
تسعين رافضيا أخبرني بهذا الكلام أحد ابناء دماج وهو مرافق لأخيه الذي يعالج في نجران وكان اخوه الجريح معهم نسأل الله له الشفاء العاجل قال لي يا اخي والله انهم قتلوا تسعين حوثيا أو اكثر وقد كان اخي معهم فأصابته في اول المعركة اصابة انزلوه على اثرها ثم دارت المعركة فرحمهم الله جميعا
========================
منقول شبكة سحاب السلفية