|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
جاء في قصة المستضعفين الذين نزل فيهم قوله تعالى:" إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا " في الحديث أنهم كانوا ناسا من المسلمين فهل هم مخلدون في النار وعلى اعتبار أنهم مخلدون في النار فهل ذلك لمخالفة أمر النبي صلى الله عليه وسلم في التخلف عن الهجرة في ذاته أم أنه شرك المحبة فأحبوا الأموال والضياع أكثر من محبة أمر الله أم غير ذلك أرجو التوضيح فالأمر مشكل بالنسبة لي بارك الله فيكم .
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة مأمون ; 05-08-2009 الساعة 11:13AM |
#2
|
|||
|
|||
![]()
هذا ليس بشرك مخلد في النار بل هي معصية لأن مخالفة الأمر معصية وأما الشرك في المحبة فهو ميل القلب لشخص يعتقد أن له بعض صفات الألوهية كمحبة غلاة الصوفية للنبي صلى الله عليه وسلم
فهم يحبونه لبعض الصفات التي لاتليق إلا برب الأرض والسموات فيقولون في موالدهم وإن من جودك الدنيا وضرتها وإن من علومك علم اللوح والقلم قال تعالى ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|