|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
[صوتي] محاضرة [وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين] للشيح ماهر القحطاني حفظه الله
بسم الله الرحمن الرحيم حمل محاضرة لفضيلة الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله من شرح أحد دروس كتاب التوحيد للإمام المجدد رحمه الله التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد زياد الأردني ; 17-01-2011 الساعة 11:40AM |
#2
|
|||
|
|||
يتم التنزيل
بارك الله فيكم وجزى الله الشيخ خير الجزاء وجعله في ميزان حسناته ونفع به المسلمين والله الموفق
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ( ولا عيب على من أظهر مذهب السلف وانتسب إليه واعتزى إليه بل يجب قبول ذلك منه بالاتفاق فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا) . انظر مجموع الفتاوى (4/149). |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم وجزى الله الشيخ خير الجزاء وجعله في ميزان حسناته ونفع به
__________________
عن ابن سيرين قال : لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم الخير كل الخير في اتباع من سلف والشر كل الشر في ابتداع من خلف أبو محمد أحمد بوشيحه الليبي ahmad32az@yahoo.com |
#4
|
|||
|
|||
بارك الله في شيخنا
وجزاك خيرا أبا الطارق على جهودك البيّنة |
#5
|
|||
|
|||
معنى كلام الشيخ باختصار
أن العبد إذا وكَّل شخص بشيء يقدر عليه ذلك الشخص فلا بأس مع إستحضار أنه متوكل على الله في إتمام هذا العمل . هذا من ناحية _ ومن ناحية أخرى أن يقول لذلك الشخص أنا أفوضك في إنجاز هذا العمل مع أن هذا الشخص يستطيع القيام بهذا العمل ولكن في هذه الحالة يعتمد على الشخص في إتمام هذا العمل فقوله هذا شرك أصغر . فالفرق بين الحالتين واضح : من جهة إعتماد قلبه في إنجاز العمل فالأولى إستحضر توكله على الله ، وفي الثانية لم يستحضر توكله على الله بل إعتمد بقلبه على ذلك الشخص لإتمام عمله . والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
وعلى الله فتوكلوا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|