ما رأيكم شيخنا في هذا الكتاب كتاب للطيار محمد موسى شريف في الابتهالات والتسبيحات

شيخنا هذا كتاب للطيار محمد موسى شريف في الابتهالات والتسبيحات والثناء بين يدي الدعاء جمع فيه ما أثر عن الصحابة والتابعين و عن بعض أئمة السنة وتعداه أيضا إلى بعض رؤوس البدعة كالشاذلي وابن عطاء الله السكندري بدعوى الإنصاف وأخذ الحق من قائله بتجرد فقال في مقدمة الكتاب (وقد أوردت نصوصاً في الثناء والتسبيح لبعض من يُتهمون ببدعة ؛ وذلك لأني نظرت إلى الحق من كلامهم فأوردته وتركت الباطل منه واجتنبته أو هذبته.) فأرجو منكم شيخنا تصفح هذا الكتاب وإبداء الرأي فيه مأجورين

الكتاب في المرفقات

[ماهر بن ظافر القحطاني]

صار فيه على منهج القصاصين من الخلط بين صحيح الحديث وضعيفه من غير تمييز وبزعم جواز العمل بالضعيف في فضائل الاعمال مطلقا
ولم يلتفت لحكم روايته
مع ماروى الامام أحمد في مسنده بسند حسن حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ ابْنُ يَعْنِي ابْنَ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي ابْنٌ لِكَعْبِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ عَلَى هَذَا الْمِنْبَرِ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِيَّاكُمْ وَكَثْرَةَ الْحَدِيثِ عَنِّي مَنْ قَالَ عَلَيَّ فَلَا يَقُولَنَّ إِلَّا حَقًّا أَوْ صِدْقًا فَمَنْ قَالَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ

ثم ذكر ابتهالات اهل البدع والضلال رفع لهم ومقصود السلف اماتة ذكر اهل البدع

[محمد وليد بن عبد القادر]

بعد إذنكما يا شيخ ماهر و يا أخي مأمون , لم أكن أعرف محمد موسى الشريف حتى اطلعت على موقعه فوجدت أنه يرى أن الأشاعرة و الماتريدية من أهل السنة , فأظن و الله أعلم أن ما نقله في كتابه هذا لا يستغرب بالنظر إلى ما سبق .

وقفات مع ( الطيار) محمد موسى الشريف ( توثيق بصوته أنه يمكن للولي أن يحيي الموتى)