عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 09-01-2010, 04:55PM
أبو حمزة مأمون
عضو غير مشارك
 
المشاركات: n/a
افتراضي

بارك الله فيكم وفتح الله عليكم وما ذهبتم إليه شيخنا هو ما ترجح عند صاحب التحفة بعد أن عرض الأقوال السبعة في المسألة فقال :الرَّاجِحُ عِنْدِي مِنْ هَذِهِ الْأَقْوَالِ هُوَ الْقَوْلُ السَّادِسُ وهو (اِخْتِصَاصُ النَّهْيِ بِمَا يُصْبَغُ بِالْعُصْفُرِ لِوُرُودِ النَّهْيِ عَنْهُ وَلَا يُمْنَعُ مَا صُبِغَ بِغَيْرِهِ مِنْ الْأَصْبَاغِ ، قَالَ الْحَافِظُ : وَيُعَكِّرُ عَلَيْهِ حَدِيثُ الْمَغْرَةِ الْمُتَقَدِّمُ )
ثم قال :
وَأَمَّا قَوْلُ الْحَافِظِ : وَيُعَكِّرُ عَلَيْهِ حَدِيثُ الْمَغْرَةِ الْمُتَقَدِّمُ فَفِيهِ أَنَّ فِي سَنَدِهِ ضَعْفًا كَمَا صَرَّحَ بِهِ الْحَافِظُ نَفْسُهُ .
رد مع اقتباس