أثابكم الله شيخنا الفاضل ... قلتم في خلاصة البحث (والاصح وقفه على عائشة ومع ذلك هو ضعيف ) هل سبب تضعيف الحديث موقوفاً الاضطراب أم ضعف الرواة في الطرق الأخرى ممن رواه موقوفاً فقد جاء في نقلكم لكلام البيهقي :
(ورواه ابن أبي مليكة عن القاسم عن عائشة فلم يرفعه، ورواه حسين المعلم عن عطاء عن عائشة فلم يرفعه )
فهل يتقوى الحديث موقوفاً بهذين الطريقين؟
|