نقلته لموفقته الحق ثم علقت باختصار
ولأهمية الأمر فيجب نشر ذلك الهدي السلفي
في معاملة ولي الأمر المسلم
ولو جار لأنها صارت من غريب المسائل عند العامة
لقلة من ينشرها في المساجد والمجالس الخاصة والعامة
حتى ربما يتهم من يذكرها أنه عمليل للسلطان
لا نصير لسنة رسول الرحمن عليه أفضل الصلاة واتم السلام
ويكفي لترك إعلان النصيحة للسلطان في المظاهرات والثورات واحداث الفتن
حديث خرجه ابن أبي عاصم في كتاب السنة
عن ابن غنم
من كان له نصيحة عند ذي سلطان في امر فلايبدها علانية
وليأخذ بيده وليخلو به فان قبل منه فذاك وإلا فقد أدى الذي عليه
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|