سفيان الثوري من أئمة السنة ولايطعن فيه إلا مبتدع ضال ولايثبت عنه أي معتقد باطل
ومن تكلم في الفتنة مكرها فهو معذور ولو كان مثل سفيان لأنه أخذ بالرخصة
وهي قوله تعالى إلا من أكره وقلبه مطمئنا بالإيمان000الآية
فلاوجه للتشغيب على عقيدة أئمة السنة
فإذا رأيت الرجل يطعن فيأئمة الحديث فهو زنديق كما قال الإمام أحمد
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|