يريدون مساعدة قريبهم في الزواج وبعضهم ماله مختلط والبعض الآخر حرام خالص، فما الحكم؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل : ماهر بن ظافر القحطاني
السؤال الأول :
رجل فقير في إقبال علي الزواج وعقد قرانه قريب ... وعرضوا عليه اقرابه مبلغ من المال
وهو علي علم أن من اقرابه من هو ماله حرام خالص ... والبعض منهم ماله مختلط بين
حرام وحلال .. والسؤال :-
ماحكم قبول المبلغ من احد الأقارب الذي ماله حرام خالص ؟
وما حكم قبول المال الذي خالطه حرام من الأخرون من الأقارب ؟
وهل هناك فرق في المخالط اليسيرة من المال الحرام للحلال ؟ والمخالطه الكثيرة له ؟
افيدونا بارك الله فيكم .
السؤال الثاني :
ذكر الأمام القحطاني في النونية في قوله
وبحق حكمتك التي أتيتني ::: حتي شددت بنورها برهاني
وقال
فوحق جبار علي العرش استوى .........
فما حكم هذا الحلف هل هو يدخل في الحلف بحق الله ام لا
السؤال الثالث :
كثيرا ما سيتدلوا اهل العلم بهذا البيت
تعصي الأله وانت تزعم حبه ::: هذا ((( لعمري ))) فالقياس شنيعُ
إن كان حبك صادقا لأطعته :::: إن المحب لمن أحب مطيعُ
فما هو القول الصحيح في قوله(( هذا لعمري)) هل هو حلف بغير الله
أم له تفسيرا اخر
السؤال الرابع والأخير ::
رجل يصوم يوم الأثنين والخميس ولكنه يخصص يوم الأثنين بأكمال الفضائل
كزيارة المريض و اتباع الجنائز و الصدقه .. وهو يسأل عن حكم تخصيصه هذا ؟
افيدنا بارك الله فيك
|