لاعلاقة لأهله بل رضا الدين راجع إليه 000إي الخاطب فلم يقل أهله
وينبغي له بعد عزلها عن أهله أثناء غشيانهم للمنكرات فإنه إذا جعلها تخالطهم على منكراتهم ولم ينكر عليهم ولاعليها تلك المخالطة أثناء وقوعهم في المنكرات وهو يقدر فمثله لايرضى دينه فلينظر إلى غيره ممن كمل دينه وخلقه والله المستعان 0
فإذا أبى إلا أن تختلط فذلك خطر عليها 000ولو كان قد كمل دينه فلا تراه يرضى وهو يقدر على عزلها
فإن لم يقدر فلتفر بدينها عن تلك الأسرة المضيعة لحرمات الله فإن المرء على دين خليله كما في الحديث والطبع سراق
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|