السلام عليكم ورحمة الله وبركاته<o:p></o:p>
<o:p> </o:p>
أخت تُريد نصيحتكم لأخت أخرى تُحرج أخواتها في الله بكثرة الكلام والسؤال والبحث عن الأمور الشَّخصية التِّي ليس هناك أي منفعة ومصلحة من وراء معرفتها [سوى الفضول!]؟ مع العلم أنَّها نُصحت قبلا باللين والموعظة الحسنة فاستجابت [ولله الحمد] ولم تعد تُكثر من الأسئلة الشَّخصية إلا أنَّها ما زالت تعود من حين لآخر لتلك العادة ممَّ سبَّب إحراجا وقلقا وأذية شديدة للأخت السَّائلة.<o:p></o:p>