[ماهر بن ظافر القحطاني]

بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال الأول :
لما شرعت العقيقة
الجواب : ليس عندي نص محفوظ في الحكمة من ذلك ولعلها شكر لله أن رزق المسلم نفس منفوسة تسبح بحمدلله وتعين الوالد على حوائجة إذا كبر فالولد نعمة قال تعالى المال والبنون زينة الحياة الدنيا
وما هى حكمها الشرعى هل هى للوجوب
الجواب : هي مستحبة لما رواه أبوداود من حديث ابن عمر لا يحب الله العقوق و من ولد له ولد فأحبأن ينسك عنه فلينسك عن الغلام شاتان مكافأتان و عن الجارية شاة .

وما أفضل أوقاتها
الجواب
تذبح عنه يوم سابعه فإن لم يقدر ففي الرابع عشر فإن لم يقدر ففي الحادي والعشرين
روى أبوداود عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ كُلُّ غُلَامٍ رَهِينَةٌ بِعَقِيقَتِهِ تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ وَيُحْلَقُ وَيُسَمَّى

وعلى من توزع مع الكيفية
الجواب
قيب الأمر فيها واسع فلم يأت دليل على قسمتها فلو أكلها وعياله كلها اجزأته مقصود الشارع اراقة الدم بنية العقيقة والله أعلم0
وهل لها علاقة بمسئلة الرزق للمولود
الجواب :
لاأعلم دليلا على ذلك
ومن لم يعق عليه والديه هل يعق على نفسه

الجواب :
نعم يعق عن نفسه فقد عق النبي صلى الله عليه وسلم عن نفسه كما عند الضياء في المختارة وحسنة علامة الحديث ناصر الدين رحمه الله0