بسم الله الرحمن الرحيم
روى أبوداود في سننه عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ صَلَاةُ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي حُجْرَتِهَا وَصَلَاتُهَا فِي مَخْدَعِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي بَيْتِهَا
فهذا النص عام يشمل الحرم وغيره
وقد كان أول المخاطبين بهذا أهل المدينة والصلاة في المسجد النبوي بألف صلاة ومع ذلك لم يستثني النبي صلى الله عليه وسلم وذلك ينسحب في الحضر والسفر سواء
فصلاة المرأة في الفندق خير من صلاتها في المسجد الحرام لأنه بيتها سفرا
والنبي صلى الله عليه وسلم أطلق
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|