جزيتم خيرا شيخنا الفاضل،،
هل يصح أن يرجو العبد من ربه إذا تصدق -فضلا على الأجور الواردة في النصوص في الصدقات- أن يكون له حظا أوفرا من رؤية الله -عز وجل- في الجنة؛ مستندا على هذه الآية: {وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون}؟
وهل هناك أعمال خاصة يُرزَق بها العبد حظا أوفرا من رؤية الله -عز وجل- في الجنة؟