عليها أن ترجع إلى بيت زوجها الذي جاءها فيه نبأ الوفاة وتستغفر من تركه ومن ترك السؤال إن كانت جاهلة
‘لا إذا غلب على ظنها وقوع الفتنة ببقاءها في بيتها والبيت غير مأمون فلابأس أن تنتقل إلى بيت أهلها
روى النسائي
عن فريعة بنت مالك أخت أبي سعيد الخدري قالت توفي زوجي بالقدوم فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت له إن دارنا شاسعة فأذن لها ثم دعاها فقال امكثي في بيتك أربعة أشهر وعشرا حتى يبلغ الكتاب أجله .
وفي رواية صححها الترمذي
امكثي في بيتي الذي أتاك فيه نعي زوجك حتى يبلغ الكتاب أجله