ينبغي أن يعلم أن أخته رحم حرم الله قطيعته وليعلم أن الله قال وقولوا للناس حسنا
والكلام المؤذي لرحمه مخالف لذلك
وقد قال الله للرحم أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك فقالت رضيت فويل للذين عرضوا أنفسهم
لقطع الله لهم توفيقا وسعادة الله الذي بيده ملكوت كل شيء
__________________
ماهر بن ظافر القحطاني المشرف العام على مجلة معرفة السنن و الآثار maher.alqahtany@gmail.com
|