![]() |
خطيب يصلي بالناس ثم يضحى به !!!!
و شمل كلام الشارح: ما لو كان الحيوان الطاهر آدميا، كما لو أحبل كلب آدمية، فالولد نجس و لو كان على صورة الآدمي، نعم يعفى عنه، هكذا قال الشيخ ابن حجر، و المعتمد عند الرملي أنه طاهر، لكونه على صورة الآدمي، و قد قال الله تعالى: ( و لقد كرمنا بني آدم ) [الإسراء: 70 ]، و أما إذا أحبل مأكول مأكولة، كأن أحبل ثور بقرة فجاء الولد على صورة الآدمي فإنه طاهر مأكول، فلو حفظ القرآن و صار خطيبا و صلى بنا عيد الأضحى جاز أن نضحي به بعد ذلك، و به يلغز فيقال: لنا خطيب صلى بنا العيد الأكبر و ضحينا به.انتهى. [ نقلا من حاشية البيجوري على شرح ابن قاسم 40/1 ]. من كتاب: كشكول ابن عقيل حكم و نوادر و ألغاز و أقاويل ص: 277. |
كان السلف يكرهون المسائل المستحيلة والتي لاتقع غالبا فآمل ترك الاسترسال في مثل هذا
لاتجامع نطفة المرأة ماء الكلب فتلد أبدا انا خلقنا الانسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا ماء رجل آدمي وامرأة آدمية وماء الحيوان مع الحيوان لاينتج إنسان حيوان يحفظ القرآن ويصلي العيد بأهل الاسلام خطيبا فصيحا هداكم الرحمن وجنبكم خطوات الشيطان |
جزاك الله خيرا و أحسن الله إليك يا شيخنا الفاضل.
نقلتها و وضعتها لطرفتها فقط و ليس لأخذ حكم شرعي منها. |
Powered by vBulletin®, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd