اسئله عن العمره والسفر الى الحرم ؟

[بوالدحداح السلفي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه اسئله نأمل من الشيخ الاجابة عنها
السؤال الاول :-
يضع بعض الحجاج والمعتمرين نطاق ( سير) لحفظ النقود اثناء لبس الاحرام فهل يجوز لبسه اثناء
الاحرام وهو له أزرار تكبس كبسا ؟
السؤال الثاني :-
تحية المسجد بالنسبه للحرم .
هل صحيح ان تحية المسجد بالنسبه للحرم هي الطواف ؟؟ فمثلا اذا جاء من الفندق الى الحرم لصلاة
الفجر طاف بالبيت . وكذلك في صلاة الظهر وكذلك العصر ....................وهكذا طيلة ايام
بقائه في مكه ؟
السؤال الثالث :-
اذا جئت لمكه قبل دخول رمضان بيوم او يومين وانا اريد العمره في رمضان فكيف اصنع علما بأن وقت المجئ ليس في يدي بل لشركة سفر وسياحه بعد اذن الله جل وعلا وهل احرم من الميقات ام من مكه ؟فأنا اريد فضل العمره في رمضان وقد اصل الى مكه قبل رمضان بأيام فماذا اصنع ؟
السؤال الرابع :-
اذا جئت من بلدي صائم واهل المملكه مفطرون فهل اكمل صيامي ؟.......اقصد في رمضان
السؤال الخامس :-
اذا جئت من بلدي مفطر واهل المملكه صائمون هل امسك ؟ .........اقصد في رمضان
السؤال السادس :-
نريد متن حديث معناه ...........:- ان العمرة في رمضان او في العشر الاواخر من رمضان
تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم نريد متن الحديث وتخريجه ؟
اين ممكن ان نلتقي بفظيلتكم في مكه او في المدينه في رمضان ؟
ياشيخنا نرجوا الاجابه بشئ من التفصيل والاسهاب . لما في هذه الاسئله من الاهميه مالله به عليم
بالنسبة لنا.
وجزاكم الله كل خير وغفر الله لك ولوالديك واعظم الله لكم الاجر والمثوبه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[ماهر بن ظافر القحطاني]

لابأس بلبس الحزام لحفظ النقود كما قالت عائشة رضي الله عنها لابأس بلبس الهميان يستوثق من نقوده كما ذكره البخاري معلقا
وحتى لو كان له أزرار تكبس كبسا فالمخيط إنما هو المحيط بالأعضاء كالقميص وليس إذا كان على الحذاء خياطة وعلى الحزام بل على الإزار والرداء إذا لم يكن محيطا بالبدن كالقميص والله أعلم 0

وقد صدرت فتوى من اللجنة الدائمة بذلك

3: ما حكم لباس الحزام الكمر (الهميان) إذا كان من الجلد، لكن فيه مخيط أي: مدقوقاً بالماكينة، وكذلك الأحذية المخيطة؟
ج3: يجوز لمن أحرم بالحج أو العمرة أن يلبس الحزام والحذاء، ولو كانا مخيطين بالماكينة.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو، نائب رئيس اللجنة، الرئيس
عبدالله بن غديان، عبدالرزاق عفيفي، عبدالعزيز بن عبدالله بن باز[i]

[ماهر بن ظافر القحطاني]

وليس لحديث تحية البيت الطواف أصلا كما ذكره العلامة الألباني في السلسة الضعيفة 3-73
بل تحية كل مسجد ركعتين كما في صحيح البخاري مرفوعا إذا دخل أحدكم المسجد فلايجلس حتى يصلي ركعتين
وإنما منشأ ذلك القول أن من كان معتمرا أو حاجا وجاء البيت محرما يبدأ بالطواف كما هو هدي النبي صلى الله عليه وسلم لاكلما دخل ثم أنه إذا جاء لذلك وانتظر رفقة فله أن يصلي ركعتين ويجلس ولايقول لاأجلس حتى أطوف والله أعلم [b]

[ماهر بن ظافر القحطاني]

لابأس بلبس الحزام لحفظ النقود كما قالت عائشة رضي الله عنها لابأس بلبس الهميان يستوثق من نقوده كما ذكره البخاري معلقا
وحتى لو كان له أزرار تكبس كبسا فالمخيط إنما هو المحيط بالأعضاء كالقميص وليس إذا كان على الحذاء خياطة وعلى الحزام بل على الإزار والرداء إذا لم يكن محيطا بالبدن كالقميص والله أعلم 0

وقد صدرت فتوى من اللجنة الدائمة بذلك

3: ما حكم لباس الحزام الكمر (الهميان) إذا كان من الجلد، لكن فيه مخيط أي: مدقوقاً بالماكينة، وكذلك الأحذية المخيطة؟
ج3: يجوز لمن أحرم بالحج أو العمرة أن يلبس الحزام والحذاء، ولو كانا مخيطين بالماكينة.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو، نائب رئيس اللجنة، الرئيس
عبدالله بن غديان، عبدالرزاق عفيفي، عبدالعزيز بن عبدالله بن باز[i]

[ماهر بن ظافر القحطاني]

وإذا جئت مكة قبل رمضان بيوم أو يومين فلابد أن تحرم قبل أن تصل إلى مكة لأنك مررت تريد الإحرام وإلا فارجع إلى الميقات وأحرم منه
إذا لم تحرم وأنت ناوي للعمرة وقد تجاوزته 0000وهل لابد من الإحرام أثناء الشهر لنيل الفضيلة أم يكفي الطواف والسعي أثناء الشهر محل نظر وقد جاء عن بن عباس أنه قال العمرة الطواف فأرجو لو أنك باشرت الطواف بعد البقاء على الإحرام حتى يدخل رمضان أن تصيب الفضل والله أعلم 0[b]

[ماهر بن ظافر القحطاني]

إذا جئت إلى بلد فصم بصومهم وافطر بفطرهم لما روى أبوداود في سننه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فطركم يوم تفطرون وأضحاكم يوم تضحون وكل عرفة موقف وكل منى منحر وكل فجاج مكة منحر وكل جمع موقف [b].

[ماهر بن ظافر القحطاني]

روى مسلم في صحيحه قال حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمِ بْنِ مَيْمُونٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ يُحَدِّثُنَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِامْرَأَةٍ مِنْ الْأَنْصَارِ سَمَّاهَا ابْنُ عَبَّاسٍ فَنَسِيتُ اسْمَهَا مَا مَنَعَكِ أَنْ تَحُجِّي مَعَنَا قَالَتْ لَمْ يَكُنْ لَنَا إِلَّا نَاضِحَانِ فَحَجَّ أَبُو وَلَدِهَا وَابْنُهَا عَلَى نَاضِحٍ وَتَرَكَ لَنَا نَاضِحًا نَنْضِحُ عَلَيْهِ قَالَ فَإِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فَاعْتَمِرِي فَإِنَّ عُمْرَةً فِيهِ تَعْدِلُ حَجَّةً

[ماهر بن ظافر القحطاني]

حياكم الله ونلقاكم إن شاء الله في مكة إن يسر الله تعالى